من هنآ تبدأ الحكايه، الثقة بالنفس❤️??" المُشكلة ليست فنية ، منتخباتنا العربية لا تُعاني فنياً ، لكنها تهاب النجاح ، تخاف من فعل الاختلاف ، الموضوع ناشئ منذ الْصِغَر ، أننا أقل من غيرنا ، و التعادل يُعتبر إنجاز ، و الفوز بمباراة على فريق كبير هو بُطولة ، أنظر لشباب فيتنام خلال المباراة ، شباب ، معدل أعمار صغير ، يلعبون الكُرة التي يريدون بلا حسابات الخوف و الخروج ، الثقة شيء مكتسب ، من البيت ، و المُجتمع ، فتنعكس على الشعب عامة ، ولاعبينا بشكل خاص ، قبل دخول اللاعب "أحمد عرسان" أتت عليه الكاميرا ، متوتر ، يُتمتم ، لعله يدعي و يناجي كي يفوز المنتخب ، تحدثت مع نفسي ، كيف له أن يدخل ويُحدث فارق وهو خائف على مقاعد الاحتياط ، لا انتقاص من أي لاعب من هذا المنتخب الرائع ، لكن ، المُشكلة ، أكبر من موضوع فنِّي يقوم بحلِّه مُدرب مَا ، هي ثقافة الخَوف من النَجَاح ، هَاردلك لكل شخص آمن بلاعبينه ، ببلده ، و حُبّه الذي لا ينحذف ، هكذَا هي كُرة القدم ، قاسية ، مُفرحة ، لكن تَبْقَى جميلة ، شُكراً ، الأردن الرائع "
لا تندم على حب عشته حتى ولو صار ذكرى تؤلمك فإذا الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبق منها غير الأشواك، فلا تنس أنها بيوم قد منحتك عطراً جميلاً وأسعدك في هذه الحياه فالحياة هي صورة جماعية كبيرة قد تتنازل يوماً عن مكانك فيها لسعادة من تحب او تتنازل عن حياتك كامله لأجل نفس واسعاد حالك فلأجمل ان لا تعيد حسابات الأمس وما قد خسرت فيه فالذي خسرته لا يعود لك فإن الأوراق حيت تسقط لا ترجع ولكن كن متفائلاً أنه سوف يتم التجديد لأيام أجمل.
??هل انت مهم؟ وجودك في الكون له سبب ام عبثا؟ان نعم ماهو دورك في الحياه
مين انا تا اكون مهم
-
"في مَوطِني ما بين أحبابي هُنا .. لكنني مِن دُونِها أَتغَرَبُ..!?