أيا لكِ نَظرةً أودَتْ بقلبي .. وغادرَ سَهمُها قلبي جَرِيحَا
فليْتَ أمِيرَتي جادَتْ بأُخرَى .. فكانَتْ بعضَ ما يَنكا الجُروحَا
فإمَّا أن يَكونَ بها شِفائِي .. وإمَّا أن أمُوتَ فأستَريحَا
فليْتَ أمِيرَتي جادَتْ بأُخرَى .. فكانَتْ بعضَ ما يَنكا الجُروحَا
فإمَّا أن يَكونَ بها شِفائِي .. وإمَّا أن أمُوتَ فأستَريحَا