لا حول ولا قوة إلا بالله ، تحديداً عالساعة ١٠:٣٠ كنت قاعد جمب زميل الي ، وصفنت فيه وكان بكتب اسماء ، ما تخيلت اسمع خبر وفاته قبل شوي بحادث سير ، كيف الدنيا بتاخد الناس هيك ، إنّا لله وإنّا اليه راجعون . 🖤
“وأنت تستحق أن يحبك أحدهم من كل قلبه، يرى فيك حاضره ومستقبله، يفعل ما بوسعه لاسعادك، يقبل برحيل الجميع عداك أنت، يتقبل ما أنت عليه من حزن و أنعزال، يتقبل أسوء ما فيك، يحبك بالوقت الذي تكره فيه نفسك، يرضى بك بأي حالةٍ كنت بها بلا أعتراض، فقط يحبك أنت”✨?