ﺃﻧﺎ ﻟﻚ ﻳﺎ ﺃمي : ﺿﺤﻜﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ، ﻭﻣﺮﺽ ﺍﻟﺨﻤﺴﻴﻦ ، ﻭﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺴﺘﻴﻦ ، ﻭﻳﺄﺱ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻦ .. ﺃﻧﺎ ﻟﻚ : ﻋﻜﺎﺯ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻦ ، ﺃﻧﺎ ﺑﺠﺎﻧﺒﻚ حتى ﺃﻓﻨﻰ ♡♡👇👇👇 كتبها شاب في حالته للواتساب ..فردت عليه أمه قائلة : الواقع يا ولدي يحكي عكس ما تكتب ، فأنا وحيدة منذ أيام في غرفتي ..!!أنهكني المرض ، وأتعبني التفكير ، وآلمتني وحدتي ، وكل يوم أصحو أتذكر ضحكاتكم !!لم أعد أرى منكم سوى الجفاء !!أما البار منكم فيأتي على استعجال! ! ويجلس بصمت مرير قاتل !! ثم ينصرف متهللاً ، وكأنه أسقط حملا ثقيلا عن عاتقه !! فمجيئه عندي مجرد تأدية واجب لا أكثر ..!!كلمات تبكي الحجر ، ويندى لها الجبين . فلا حول ولا قوة إلا بالله .