لا يُهِمُني ماذا يُطلقُ على علاقتِنا ، و لأكون أكثر صِدقاً أنا لا أعرفُ تماماً ما نحنُ فيه ، بِكُلِ بساطة أن أُحِبُك ، أشتاقُك ، أُحِبُ الحديثَ معك ، لن أسمح للتساؤلات أن تقتُل فرحتي بك ، سأُحارِب لأغتنِمَ ضِحكةً من عين الحُزن و نتقاسمها سوياً ....?!