" كثييييييييييييير ! منها ؟ حالتي حالة مريض ، ياخي قسم بالله إدمان ع الشيلات تقل شايب -من شيله لشيله - ، وبعدين اللي تقُول : أجل راحت الأُنوثه ؟ . وش دخل الحين ؟ أنا بسمع شيلات مو رايحه افحّط ولا اقص شعري بُوي ، الحين إنتي مسويه نفستس كيُوت و أُنثاءء و مُزاءءء ، و في الأخير أنا اللي ختمت كل الشيلات؟ اطلع أأنث منّتس ، و من شلة فتّوش اليااااي ، ترا الأُنوثه مُب بس في الكلام و الأغاني والشيلات ، وصل ؟ ".
انتي اسمك " احساس تفله " ولا " احساس طفله " قعدت ساعه احاول اقرا اسمك حتى ترجمته بعد بس م طلعت الترجمه قولي وش اليوزر حقك ):
" الحين هُو اسمي ولا يوُزري ؟ خابره إن اسمي سُمية ؟ ، إذا تقصدين اليُوزر؟ فهوُ إحساس طفله مُب إحساس تفله عن الغلط عاد ، أما عاد ترجمتيه؟ الله يرزقن ربع فضاوتس ".
" والله شفت سؤالتس طويل بغيت اسحب عليتس احسبُوه طلب أو شيء وخزياه منتس بس مدري وش صبرن وقالي : ي سمّوي اقري لين آخر السؤال ، أمانةً يعني ؟. لا لازم احط اقراه وبعدين احط لايك ".
" عيش حياتس و سوّي اللي تبغينُوه و أبد لاتخافين إلا من اللي خلقتس ، و لاتأجلين سعادتس لبُكرا أو بعدُوه ، ابتسمي حتى لوُ في عينتس ألف دمعه و دمعه ، تفاءلي ، سكري كل أبواب الحُزن و الضيق ، لاتهتمّي لكلام النّاس لأن؟ رضا الناس ؟ غايه لاتُدرك ، ارضي ربّتس ثُم أمتس وأُبوتس ".