- قرأت مقال قبل كده، إن القهوة تصنع إنساناً مثقفاً، بس ده أي كلام ملوش أساس من الصحة؛ إذن القهوة ليس لها علاقة بالثقافة، فهي تُشرب أينما وُجدت، ومتى وُجدت، ومع من وجدت. :))
- يعجب المرء من أين يأتي بعض الخلق بالثقةِ لنشر حماقاتهم والتمدُّح بها، وصدق الله: "أفمن زيِّن له سوء عمله فرآه حسنًا"، ومثل ذلك لا يتأتى لأحدٍ إلا بخذلان من اللهِ الذي لا يقي منه شيء.
- معنى العبارة في الحالتين صحيح ففاقد الشيء "من لا يملك الشيء"، لا يُعطيه "لا يستطيع أن يمنحه غيره"، لأنه لا يملك هذا الشيء من الأساس .. كالمال مثلاً فإذا كان فاقد للمالِ تمامًا كيف يعطيه؟ ، وأيضاً فاقد الشيء يعطيه مثلاً كفاقد العطف؛ يُعطيه .. ومن فقد التفاهم والدّعم؛ يُعطيه، وفقدَ حلمًا يسعى لتحقيقه لأبنائه، فالمقولة صحيحة على الحالتين. :))
غ س طب ينفع احضر ماجستير في حاسبات بعد تربيه نوعيه قسم حاسب الي
- ماجستير مباشرةً لأ، ومن حاسبات لأ بردو .. ممكن من كلية الدراسات العليا والبحوث الإحصائية جامعة القاهرة؛ بنعمل إمتحان قدرات في كام مادة وبناخد كورسات من نفس المكان، بعد كده بندرس دبلومة علوم حاسب ودي في حدود ٣٠٠٠ جنية تقريباً ؛ وممكن نكمل ماستر عادي . :))
- تفاوُت طموح النفس مع قدراتها= من أعظم مصادر قلق الإنسان وتأزمه، فإذا قلّ طموحه عن قدراته كان رهين الملل، وإذا تجاوزت طموحاته قدراته كان رفيق اليأس؛ ومن أصاب في المطابقة بينهما -مهما كانت رتبتها عند الناس- عاش بحيوية في نشاطه ونعِمَ بسلام داخلي في مشاعره. :))
- الصحة إذا دامت جُهلت وإذا فُقدت عُرفت ، فلا معنى للدُّنيا إلا بالعافية، ولا تساوى أموال الدنيا كلها معاناة مرض، و من بات مُعافى فى جسده حيزت له الدنيا بحذافيرها؛ فالناسُ لم يعطوا في الدنيا بعد اليقين شيئاً أفضل من العافية. :))
- الخائفون من الله خوفَ هيبةٍ وإجلالٍ أرفعُ رتبةً وأكملُ تعظيمًا من الخائفين منه خوفَ نقمةٍ وإذلالٍ، ومن هابه خاف عذابه فاجتمع له الخوفان، ومن تمَّ خوفه منه تمَّ أمنه، فالخائف من الله آمنٌ مطمئنُ القلب ساكنُ النَّفس طيِّبُ العيش.