تخيل أنك تدل صديقًا أو قريبًا على فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، فكلما قالها غرست له شجرة في الجنة، وغُرست لك مثلها فربما كنت نائمًا أو تتناول طعامك أو منهمكًا في عمل، والله يغرس لك في الجنة بسبب أقوام دللتهم وذكّرتهم فتفطّنوا للذكر
“لا أُحِبّ كَثرة العلاقات في حياتي. أُحِبّ أنْ تكون حَياتي هادِئة وبِعَدد كافي مِن الأشخاص الرائِعين الَّذين أعتبرهم أقرباء لي. كَثرة العلاقات بالنِسبة لي أمر لا أستطيع تَحَمُّله. أنْ يكون لَديّ عَدد كافي مِن الأشخاص وَلَديّ مِساحة خاصّة بِي أكبر.. أعتبرها أكبر نِعمة.”
قد يكون الغم جندٌ من جنود الله يسلطهُ عليك حتى يوقفك بين يديه قائماً! ولولا هذا التعبّ لكنت لاهياً غافلاً في غياهبِ الظلمة لا تعلمُ عن الليلِ إلا أسمه .. تفكر في جنودِ ربك .. التي تشعرُ بها .. وتغيب عن العالمين وأحمدِ الله على قربه وسمعه ..
أصبح رسول الله ﷺ يوما طيب النفس يرى في وجهه البشر، قالوا: يا رسول الله أصبحت اليوم طيب النفس يرى في وجهك البشر، قال: “أجل، أتاني آت من ربي عز وجل فقال: من صلى عليك من أمتك صلاة؛ •كتب الله له بها عشر حسنات •ومحا عنه عشر سيئات •ورفع له عشر درجات •ورد عليه مثله” [صحيح الجامع]
بالنسبة للأشخاص والعلاقات:"ففي الناس أبدالٌ وفي الترك راحةٌ".كقاعدة عامة ، أما الأكثر جدوى مع من تحبهم أن تتغافل كأن شيئا لم يحدث ، يا أخي اختلق له أعذارا حفاظا على الود
"نموت عندما تتشابه أيامنا ونتوقف عن التغيير حين لا شيء يزداد سوى أعمارنا وأوزاننا ".. لئلا تموت وأنت حي: ضع هدفا أسبوعيا تعلم شيئا جديدا أنجز جزءا صغيراً استمتع اكتشف امنح.