متبصش على زرعة غيرك وتقارنها بزرعتك! لا التربة واحدة! ولا النوع واحد! ولا المجهود المبذول واحد! ولا الجو المحيط واحد! ولا التوقيت واحد! متغيرش من زرعة غيرك وركز في زرعتك! - لقائله
بدون مُبالغة أنا مشوفتش حد مُضطرب وفاقد سلامه النفسي قد الشخص الملتزم وقت ما بينتكس ،أو يكون في مرحلة فتور ،حتىٰ لو الدنيا كلها اترمت تحت رجله مبيعرفش يفرح أو يكون بخير..وده ما هو إلَّا إثبات دنيوي قاطع إن لذة القرب من الله، لا يعادلها نعيم الدنيا كُلُّه.أثر المعصية وحُب الدنيا علىٰ الإنسان أثره بيبان سريعًا علىٰ قلبه، وحالته النفسية، فتبقىٰ كل دنيته بخير بس هو مش قادر يكمل، معندوش قدرة لأي حاجة، وقد تنحصر أمنياته فإنه يرجع لعهد التزامه الأول وبس.وحقيقي أثر المعصية أو البُعد علىٰ الإنسان إلّي بيجاهد، أو بمعنىٰ أصح إلّي فهم الدنيا صح، أصعب بكتير من إلّي عايش كده وخلاص.. لإن العلم بيكون حجة عليه ،ما بالك اجتماع علم وخوف في آنٍ واحد!حقيقي، الله يعين الإنسان علىٰ طاعته ويصطفيه بأن يجعله من أحب عباده إليه، ويرزقنا طيب المَقام وحُسن الختام يا ربّ.