"الرّسائل الرّبّانيّة تُجدِّد الأمل بنا وتساعدنا لننهضَ من تعثُّرنا، لنقاومَ ونحاولَ ثانيةً، تخفِّف عنّا ثُقلَ الحياة، وتطمئننا، هذهِ الرّسائل قادرة على تغييرِ حالنا للأفضل دائمًا." 🕯🖇
"لم نعُد نطمحُ لشيءٍ سِوى دائرةِ سلامٍ صغيرة تأوِينا." 🤍
حين يسألونك عن جِهاد النّفس الحقيقي؛ أخبرهم أنّ أصدقَ جِهاد هو قُدرتك على أن تُبقي هذه الروح فتيّة قويّة شُجاعة شابّة رُغم كُلِّ شيء، أن تُبقي هذا القلب نقيًا صالحًا، بعد كُلِّ تلك المفاجآت والعَثرات والانكسارات والهزائم."🕯🖇
" يضعُ الله في طريقِك الطيّبِين وكأنهم هدايا القدَرِ لقلبِك، ونِبراسُ النورِ لدربِك.
يجيؤونك كابتساماتِ الصباحِ وتباشِير الأمل، وتراحِيب المطر، يُشعرونك بأن الحياة أبهَى وأنقَى وأسمَى، هم الصافيةُ نفوسُهم، النبيلةُ أخلاقُهم، الكريمةُ أرواحُهم، ما أعذبهُم وما أجملهُم." 🤍🍀
نجاحك معتمد بصورة كبيرة جدًا علي تقديرك لـ إنتصاراتك الخاصة ..
انتصارات بينك وببن نفسك بس .. محدش يعرف عنها حاجة غيرك ..
بس خليك متأكد إن علشان تطلع قدام العالم وانت منتصر .. لازم تنمي عندك القدرة إنك تعمل إنتصارات من غير جمهور .. محدش فيها هيسقفلك .. محدش هيشجعك.
صدقني أكبر عدو للإنسان هو نفسه .. كسله .. خوفه .. راحته .. وأكبر انتصار تحققه هو إن الشخص اللي بتتمنى تكونه ينتصر علي الشخص الحالي جواك..🕯🖇
أسوأ عقاب ممكن تعاقب بيه شخص ليس الإهانة ولا الكره لا، ليس ذلك إطلاقاً ..
العقاب الأسوء فعلا هو إنك ترجعه لنقطة البداية.. يعني يرجع شخص غريب مع عدم وجود أي فرصة أنه يرجع يتقرب منك.. يعني استنفذ فرصته معك ..
يعني تحرمه من صلاحياته بدون أي إهانة ..!
والأسوأ من كل ده.. يعرف أنه أي شخص غريب أو عابر سبيل له فرصة أكبر منه في أنه ياخد مكانته القديمة ..
الإهانة والعقاب مافي أسهل منهم!
لكن العقاب الأرقى أنه يحس انك بطلت تشوفه زي ماكنت بتشوفه زمان..
وانه ب إيده وبفعله..
اختار يطفي نوره في قلبك ..
وحط مكانته بنفسه!
" أنا لا أنتقم بل أعيد الشخص غريباً كما كان "
مما أعجبني
+ 1 💬 message
read all
"حصادكُم قد يتأخر، يَتعثر، يبهُت لكنّهُ في النهاية سيأتي وهذا وعدُ الحق." 🕯🖇
نِعمَةٌ وذنب!
عن بكر بن عبدالله المُزني، قال: رأيتُ أخًا لي من إخواني الضعفاء، فقلت له: يا أخي! أوصني، فقال:
"ما أدري ما أقول، غير أنه يَنبغي للعبد ألا يَفتُر عن الحمد والاستغفار؛ فإنَّ ابن آدم بين ونعمة وذنب، ولا تَصلُح النعمة إلا بالحمدِ والشكر، ولا يصلح الذنبُ إلا بالتوبة والاستغفار".