كأن الوحيَ إذ يوحىَ أعادَ الكأس لساقي بماء الحب رواني ورش الأرض بالباقي تدالا أيهاَ المحبوب كي تُجلا وعلق خاطريِ في اُفقكَ الآعلا أيُها النجمُ وماضلاَ فوائدي او غوا أنتَ في كونً من العشقِ لرجليهَ هوىَ
مافي حياة ماتخلو من العقبات لكن ليش احول هذي العقبة الى انكسار ليش ما تحولها الى نجاح وانتصار المشاعر دائما موجوده فكل الحالات الحكمة تكمن فالعقل ليست فالمشاعر
اللهم ألطف بنا حيثما الأقدار دارت ، و يسر لنا الخير إذا ما النفس إحتارت . و أنر بالإيمان دربنا أينما الأقدام سارت ، و أشدد أزرنا إذا ما القوة منا خارت ، و آمنا من الفزع إذا السماء مارت ، و أعطنا كتابنا بأيماننا إذا الصحف طارت ، يا من بنورك أشرقت الأرض و الكواكب سارت