يقولون أنّي مسيّرة ... ويقولون أنّي مخيّرة بين هذا ... وهذا ... لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة ولم أجبر على السير فيه . طريقي ... شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة مفروشٌ بالورود أحياناً ... وبالشوك أحياناً أخرى . ورغم ذلك .... أسير فيه وأنا ..... قانعة ... والحمدلله
جميع حروفك تلهمني ولكن احببت هذا اكثر:لا يوجود بها شيء سواك ... ﻻ يسكنها أحد غيرك ... كلماتك ؛ احاديثك ؛ نظراتك ؛ ابتسامات شفتيك ؛ نتهيدات حزنك ؛ و مﻻامح فرحتك ؛ جميعها ﻻ تزال عالقه في مخيلتي /*/ ﻻ تريد الرحيل ، ولكن ..!! الى متى ايها الغائب ؟! الى متى ستظل بعيدآ في قلبي ؟! غائبآ في افكاري ؟! مجهولآ ب داخلي ؟! فقط اخبرني الى متى ؛ كي يصبح انتظاري لك مشوقاآ ]` ادا راق لك الغياب اخبرني ... اخبرني كي اكف عن انتظاري لك #' اخبرني كي انظر الى نفسي مجددآ من دونك #' هيا أخبرني ..هل ستعود ام وقعت في حب الغيابات الابديه. #فقيده أبي.
اللقاءْ الأول , ماذا عنه ؟ اكتُب ما شئتْ | أنا أقرأ "
أدور حول نفسي عشر مرات وأبدل ملابسي مئة مره انظر في المرآة ثم اسرع نحو الباب وقلبي امامي انها ربكة اللقاء الاول دقة القلب الاولى مرارة الانتظار الاول فرحة اللقاء الاول الاهتمام ﻷول مره أشياء لا يمكن نسيانها مرت تسع سنوات ومازلت استرجع كل المواقف التي حصلت بيننا واشعر بشعور لطيف في قلبي وابتسم أدامك الله لي كل العمر .