كم اشتهي ان انظمك في قصيده صباحيه تليق بحجم الضوء المزروع في عينيك صباح الدفء يا سيدة مواسم البرد صباح العطر الذي يفوح منك مثل الورد صباح الغمازه التي تغفو وتصحو فوق الخد .( صباحك سكر أعزوفة فتاة )
أحاطت بي جبال حبك وسوف احافظ عليك حتى يحيط بي ملك الموت وبأحرفي ومفرداتي سأجعل خلفي تاريخا عظيما ليعلموا بأنك لست صديقه وحسب بل وطن اعيش فيه وانا اشعر بالراحة والامان والاطمئنان .
أحدثك في تحلو وتبتسم لي الحياة فكيف سماع صوتك ؟ فكيف حين آرآك ولا اصدق ب اني انا في واقعي ام غارقه ف احلامي اصبحت شيئا لا احتمل بعده او نسيانه او محاولة تناسيه اصبحت ف ادمانك والرب .
عيناك كنجمتين في السماء تضيء ظلمتي وقلبك قمر يضيء الكون اكمله تفوح رائحة النقاء من قلبك ضحتك يستحيل ان نصف مدى جمالها وﻷنك احدى النعم العظيمه انا احمد الله دوما الى ان افنى احبك .