عندي مشكلة أزلية أبدية مع الصيف والحرارة، تقريبا تنعدم جميع مظاهر الحياة عندي في الصيف
اللهم إياك نعبد وإياك نستعين
لكل مقام من مقامات المعاناة جوابها
اخبره أنّه من الغباء بمكان أن يبتدي الحوار بالفروع والنتائج قبل الأصول، فالأصل أن نبتدي بأدلة وجود الله، ثم برهنة نبوة الرسول وثبوت القرآن، ثمّ ننتقل إلى الفروع
الندم هو شعور بالسوء "لاختيار" نحسب أنه لم يكن موفقا، فلو لم نكن أحرارا ففيمَ الندم إذ لم نختر، هل تندم لأّن جارك العزيز لم يكمل دراسته، وأهمل في حياته؟ ليس لك يدٌ في الأمر، فلا ندم
لأنّه فضوليّ بطبيعته وفطرته، يعتريه الحماس لاستكشاف شعور جديد أو تجربة جديدة، ولكن ما إن يشبع فضوله ويصحو من سكرة النشوة حتى ينتهي إلى حيث ابتدأ؛ بإضافة تجربة إلى رفّ تجاربه التي انطفى بريقها بعد فهم كنهها،ثم ينساق مرّة أخرى بفضوله مغمض العينين للبحث عن تجربة عذراء أخرى
تفسير الرؤى هي توقيع عن رب العالمين وهي نوع من أنواع الفتوى، والمفسر يجب أن يملك من العلم ما يملكه المجتهد من العلماء، فاجتهد يا اخي أن تكون أهلا لها، فإن كنت كذلك، زاد الله بسطة في العلم والفهم وإلّا فحذار أن تقع بها يوم القيامة
وبعضهم عظيم البخل وبعضهم معتدل... هذه الصفات مكتسبة من البيئة والمجتمع والجينات الوراثية والتربية
صلاة وصيام وذكر لله
أكثر من الصلاة على النبي