تأسرني "الكلمة الحلوة" دائمًا؛ لاعتقادي الدائم بأنَّ وراءَ كل كلمة طيبة قلبًا طيبًا؛ فاللسان مغرفة القلب، يُخرِج ما فيه بعفوية بلا استئذان، فيَنُمُّ عن صاحبه ويُعلِن عنه؛ إمَّا أن ينفر الناس منه فيكرهوه، وإمَّا أن يجذب إليه القلوب جذبًا فيحبوه..إنَّ "كلمة حلوة" -في زمانٍ عزَّ فيه على الناس الكلام الحُلو- لقادرة على ترميم الخراب الداخلي، وجبر الكسر الدفين، وإعادة الشغف المسلوب، واسترجاع الأمل المفقود، بل لا أبالغ حين أقول إنها قادرةٌ على إحياء الموتى الذين كل أملهم في الحياةِ "كلمة" يُختَصونَ بها وينفردون.. "كلمة حُلوة".. تَنطقُ بها وقت الخلاف فينتهي، أو تُلمِّح بها -عن قصدٍ- للوصال فيبدأ ويزداد، ويضمحل الهجر وينزوي، أو تُرسلها لخائفٍ فيطمئن، أو تدخرها لمكروبٍ ضاقت به الأرض ذرعًا، فتمسح بها على صدره المملوء بفوضى الحياة، فيبرأ منها ويطيب.."الكلمة الحلوة" يا سادة، لا تُكلف شيئًا، ولا تُنقص من أجر، ولا تحُط من شأن. ألا إنَّ للهِ عبادًا اختصهم لجبرِ خواطر آخرين بكلمة، وهو أعلم بأنهم أحوج الناس إليها. ألا إنَّ مَن جبرَ للهِ خاطرًا.. شملهُ الله بمعيتهِ وجَبَرَه.- أحمد عبداللطيف.
الحمدلله و الصلاة و السلام علي رسول الله ❤ربي اشرح لي صدري و يسر لي امري ❤استغفرك ربي و اتوب اليك❤ربي اني مسني الضر و انت ارحم الراحمين ❤لا اله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 💗💗💗 صلي علي محمد🌹
💛
بحبك يا 💜
ربنا يحبك يا 💛
اللهم صل وسلم وبارك على محمد صلاه يستجااب بها الدعاء و تنحل بيها العقد و ينفك بها الكرب عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون وعدد ماذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون ادعولي بالله عليكم ربنا يحقق كل الي بتمني عاجل غير اجل يااارب
بزعل جداً لما مشاعري تتغير ناحيه حد كنت بحبه بسبب حاجة هو عملها ، و بزعل أكتر لما بيحاول يصلح اللي عمله لأن مشاعري مستحيل ترجع لما اتقفل من حد ، بزعل على شعوره وقتها ، و بتضايق بسبب مشاعري اللي مش قادر أرجعها زي الأول ، واللي هو أنت ليه عملت كده و وصلتنا ل level ده ؟