"يارب أدعوك دعاء لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تبصر الفؤاد، وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهمّ أيامًا كما أحب، وحالاً الى ما هو أفضل، وهمًا لا يبقى قائمًا في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء، اللهمّ أمنياتي التي أنتظرها، اللهمّ طوّق قلبي بعقودٍ من الرضا، والراحة، والفرح."
اكتشفت إن لما حد يزعلني أكتر من مرة أو يعمل أكتر من موقف يضايقني بتتبني جوايا حواجز بالتدريج ناحيته؛ بلاقي نفسي فجأه مش عارفه اتعامل معاه؛ بوصل ل level إني مش عارفه اكلمه أو احكيله أي حاجه؛ وحرفياً دي من أصعب المشاعر اللي ممكن احسها في حياتي اني اتقفل من حد واضطر اتعامل معاه.
أحبك بقدر الصمت الذي يملؤني بقدر الساعات التي انتظرك بها واللحظات التي تلوح لي بوجهك أنا ياصديقي شخص انهكه الأنتظار ماعاد هناك شيء يدفعني للبقاء كل شيء يتلاشى تدريجياً نحن نحب .. لكن لا نغفر للغياب ..
أنا المسجون في حلمي***
وفي منفى انكساراتي***
أنا في الكون عصفورٍ بلا وطن***
أسافر في صباباتي…***
انا المجنون في زمن بلا ليلى***
فأين تكون ليلاتي…***
أنا وطن بلا زمنٍ***
وأنتِ.. زماني الآتي💜💜💜
إننا نفترق الآن فراقًا لا لقاء بعده، ولكنك تستطيع أن تكون على يقين من أنني لن أحب أحدًا غيرك: لقد استنفذت نفسي في حبك كل كنوزها وآمالها ودموعها. وداعًا، لقد ضعت، لكن لا ضير، ليتني أستطيع على الأقل أن أتصور أنك ستظل تذكرني، لا أقول تحبني، بل تذكرني، تذكرني فحسب.