لماذا أنتي؟!
لم أرى غيرك بجانبي في أشد لحظات حزني، لا تجيدي المواساة لكنك بارعًة في جعلي بخير دون أن أدرك..
يُطمْئن قلبي ولا أعلم كيف تكوني قادرة على بث تلك الطمأنينة بداخلي، وكأن وجود من تحبهم كافيًا لجعلك آمنًا!💙
قبل قليل كتب لي أحدهم : أحبّك، كان الأمر غريبًا، ولذيذًا، القلوب المكسورة تجبرها رسائل الغرباء حتى لو لم تكن حقيقية تمامًا، لأن المشاعر التي ننتظرها من الذين نحب، لا تأتي وإن أتت تأتي موجعة، مليئة بالخوف، والعتاب، الرسائل المتأخرة باهتة جدا.ً 🖤