كلّ صباح ذكّر نفسك ..✨ بأنّ الدرب صعبٌ نعم ..ولكنّك تُريد، ومن يُريد يستطيع ومن يريد قد يتعب تارةً، ويبكي تارةً ويتراجع خطوةً تارةً ولكنه سينهض لا شكّ، وسيتابع السير ويصل فمن يُريد لا شك ..يستطيع..♥️
في حياتك ستواجه صنفًا لايفكر إلا بنفسه، وستواجه صنفًا يخذلك في نهاية الطريق، وصنفًا ينكر معروفًا لك، ستصفعك الحياة بمن وثقت بهم فتعلم كيف تنهض بنفسك تعلم وانهض بنفسك وانت واثق بالله ثم بقدراتك ..♥️✨
حالي من شو بخاف ؟! بخاف من حالي وقت يكون لازم أصرخ وضل ساكتة ، وقت تتجمد الدمعة بعيوني وكون حاسة فيها جوا قلبي .. بخاف من حالي وقت تتغلب القسوة على حنيتي لأن بعرف كتير منيح أنو القسوة مو حلوة للبنت صايرة غريبة عن حالي وهاد الشي الي مخوفني أني بطل أعرف حالي 🖤🚶🏻♀️
مش عارف انام بحس بدي اشبع من البيت واهلي والبلد والحياة فيها قبل لاسافر بكرا بحس انو غربتي هتطول كتير واخر شي اليأس ومن كتر شوقي بخليني م اودع حد
مشاعر ملخبطة
للمرة الاولى ساعتمد على نفسي هناك خوف ورهبة من الغربة وما سأواجهه وربما اعانيه
وتمضي بنا الحياة ولانستيقظ إلا عندما نجد قطار العمر قد مر بنا وأخذ معه أجمل واحلى سنين أعمارنا.. فلا نحن حققنا أحلامنا ولا نحن عشنا الحياة ورضينا بواقعنا وبقدرنا الذي كتُب لنا هناك مقولة لطالما رافقتنا تقول أن الغد أجمل.. حتى كبرنا واكتشفنا ان الجمال كان في الأمس وما الغد إلا مجهول ننتظره ولم يأتي..!!
"ولا ترافِقْ من يضعكَ في زاويةٍ ضيقةٍ مع نفسِكَ ليصلَ بكَ الأمرُ أن تتساءل: هل أنا سيىء ؟!بلِ ارفق بقلبك ورافق من يضع بقلبك اتساع العالم حين يسألك : لمَ أنت جميلٌ لهذا الحد؟يارفيق : زِنْ مكانةَ الرفاقِ بقلبكَ تتّزن".
"عندما أُقرِّرُ الزواجفخُطتي لبيتي هي أن يكون ملاذًا! لزوجي ولأولادي. أريد أن أُنشِئَ لهم بيتًا طيبًا دافئًا يكون لهم ملاذًا عن العالم الخارجي الموحِش الذي سيواجهونه يوميًا.أريدهم أن يأووا إليه كلما شعروا بالخوف لا أن يهربوا منه ويبحثوا عن ملاذاتٍ أخرى. أريدُ بيتي عالمًا نقيًا خاليًا من الكذب، الخيانة أو النفاق، أريده هادئًا، لا مجال للصراعات والمخاوفِ فيه، نستند أنا وهو على بعضنا البعض لنقطع فترات الأزمات المحتدمة ونعبر عثرات الخِلافِ بأمان دون أن تُدمى أقدامنا. أريد بيتي بمعزل عن صخب العالم، عن الفِتَنِ وانسلاخ الهويّة، أريده بيتًا إسلاميًا عربيًا أصيلًا، يُتلى فيه القرآنُ ويقام فيه صالون أدبي يجمعني أنا وهو وأطفالنا صِغارًا كانوا حينها أو شبابًا يروون علينا من الشعر ما كتبوا أو حفظوا.أريدُ بيتًا من حبٍ وحنانٍ ولُطف وليس قصرًا ينبهر به كل من يدخله وهو مزدحم بالشِجار والهم والضجر. وهذا البيتُ الهاديء سيُخرِجُ يومًا للأمةِ أبطالي الصِغار بكل مهنةٍ يختارون، أبطالي الذين سأُعِدّهم أعوامًا ليخطبوا في الناس ويسيروا فيهم بدين الله مُبلّغين عن نبيّه، سيكون بيتي بيتًا سويًا يُخرِجُ للأمةِ خلفاء لله في أرضه."🤍