التساهل في متابعة المشاهير وحسابات الموضة والتعرّض لمئات من الصور لأجساد شبه عارية أو في لقطات مُخلّة ؛ وإعطاء النفس مبررات ومسوغات لهذه العادات المشينة؛تحفر في القلب أخاديد وتجرح الإيمان ولو لم تشعر! “لا يزال العبد يُمَتِّع بصره بالمناظر الخليعة حتى (يَمْقته) الله عز وجل ويُطفئ نور الإيمان من وجهه
?