اه الحمدالله بس نزلت تنميه ? ما بعرف ازا اخليها او اسحبها
-
ها هي أقدار الحياة .. لا نحدد لها زمان ولا مكان .. أو ربما تحدث صدفة وتقلب جميع موازين حياتك وتتحول مع الأيام إلى قدر.. نعم تختلف الشخصيات لكن الحكاية واحد... #لكل صدفة حكايه
سأتزوجك ولكني أعمى خطب شاب أعمى فتاة حسناء .. ولما طالت فترة الخطوبة .. تم العقد.. بعدها وجهت إليه معقودته ذات يوم سؤالا : " متى ستتزوجني ؟! قال: " سأتزوجك عندما أستطيع رؤيتك.. ويزول عني هذا العمىبعد أيام أتاه اتصال : " أن أحدهم تبرع لك بعينيه ،،، فرح كثيراً لأنه أخيراً سيرى عقيدته التي لم تزل في بيت أبيها بحكم خطيبته... وبعدما أجريت له العملية ورأى خطيبته صُدِمَ.. لأنه وجدها عمياء.. فرفض الزواج منها.. ورفض أن تزف إليه... فتبسمت ومضت في طريقها بعد أن همست في أذنه : " كما تريد يا عزيزي ،،، ولكن أريد منك أن تحافظ على عينيّ اللتين تبرعت لك بهما" حكمة ذهبية : قد يهتم أحدهم بمداواة جرحك .. كشمعة أذابت روحها لتحييك.. فإن لم تكن وفياً أو رادّاً للجميل، فلا تكن شوكاً يؤلم من وهبك كل جميل نحن في زمن أصبح الوفاء ورد والجميل عملة نادرةفأصنع الخير دون أن تنتظر جزاء ففي السماء رباً يعلم بكلراقت لي✍
الذكريات لا تموت. هي تتحرّك فينا، تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها. ثمّ في أوّل فرصة تعود وتطفو على واجهة قلبنا، فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد، ومرّ يسلّم علينا ويواصل طريقه. الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا. هي تمضي مثلما جاءت. لا ذكريات تمكث. لا ذكريات تتحوّل حين تزورنا إلى حياة. من هنا سرّ احتفائنا بها، وألمنا حين تغادرنا. إنّها ما نجا من حياة سابقة. ليس بإمكان أحد الادّعاء أنّه هو من يتحكّم في ذكرياته، ولا أنّه هو من يبحث عنها في الزوايا خلف عنكبوت الزمن. هي التي تتحكّم فيه.. وهي التي تبحث عنه حين تشاء.#احلام_مستغانمي
لَا أحد يعرفُ حَجْم مَعركتك؛ ولا أحد يُدْرك شكل أعباءك، و عُمْق آمَالك؛ وما يدور بِرأسك ومَا ينتصف حنجرتك ومَا يقسم روْحك، لا أحد يعرفك كَما ينْبغي ...