إذا وجدت في قلبك ثقبًا أسودًا يبتلع كل فرحة أو إنجاز أو أمل ويتركك فارغ الفؤاد على شفا التصدع تعيش متأرجحًا بين شبه موت وشبه حياة؛ .فسُدَّ هذا الثقب. سيحتاج وقتًًا وجهادًا، وسيغلبك وتغلبه، حتى تنجح. ستدفع أثمانًا وتهدم في القلب أركانًا وتخفض للبعض أو ترفع شانًا، لكن اعلم أن الله أراد لك في هذه الدنيا الحياة الطيبة فلا تقنع بالضنك ولا تستسلم للحوادث ولا تركن لليأس، ولا تكن من الغافلين. واذكر ربك كثيرًا.. فلا حول ولا قوة إلا بالله..
أسأل الله أن ينظر إليك وهو يباهي بك ملائكته فيقول إني أحببته فاحبوه..
فيارب سر خاطره ارح قلبه اشرح صدره.
اسعده يالله بما هو خيراً له من أمنياته من دعواته ..?
اللهم إني استودعتك قلبه فلا يمسه ضر
فلا يحزن فلا يتألم.
استودعتك عينه فلا تبكي إلا من خشيتك يالله أو فرحا لقربك وطاعتك ..?
#جماعي
“You’re the fond object of my affection and my desire .. you and you alone are the keeper of the key of my heart , I don’t expect your favor but I can’t in good conscience not review myself... it always has been and always will be you” ?
من ظن أنه قد عاد من الدعاء صفر اليدين، فما عرف ربه!
هو من قال "ادعوني استجب لكم"
أيترك عبده؟ .. حاشا لجلاله!
ما رأيت رجلاً أخلص لله ، وقام بقلبه يناجيه؛ يالله يالله إلا وقد أبره!
يافتى لاتبرح السؤال، قد استجاب ..
لكنه يُدبر الأمر!?