في نهار رمضان .. وانتم صائمون ، كونوا فرحين ! مبتسمين ! ف - أنتم .. تصومون لـ أجل ( الله ) ! لـ أجل ( باب الريـاان ) ! لاتمُنون ع ربكم .. ب سوء أخلاقكم =)
ياليل خبرني عن أمر المعاناة هي من صميم الذات ولا أجنبيةهي هاجس يسهر عيوني ولا ابات او خفقة تجمح بقلبي عصيههي صرخة تمردت فوق الاصوات أو ونة وسط الضماير خفيهأو عبرة تعلقت بين نظرات أو الدموع اللي تسابق هميهأعاني الساعه واعاني مسافات وأعاني رياح الزمان العتيهوأصور معاناتي حروف وابيات يلقابها راعي الولع جاذبيهولاني بندمان على كل مافات أخذت من حلو الزمان ورديههذي حياتي عشتها كيف ماجات آخذ من أيامي وارد العطيهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يــــــــــــــــــــــالــــمــعـــانــاه
- آسعد الله آوقآتكم بِ كل خير , هآقد عدت وذاك النآبض بين جمبي ينبض بِ الشوق وكلي عطش لأحرفكم , فَ بللوني بِ فيض من إبدآعكم لِ آرتوي , وآخبروني عن صبآحكم / مسآئكم , مآهو طعمه وكيف شكله ؟! آسأل الله آن يمطركم بالسعآده في جميع لحظآتكم . . . {حفظكم البآري }
الغرور سلاح ذو حدين, قد يساعدك فى أيجاد القليل من المعجبين و لكنه سيجعل أكثر الناس ينفر منك. فى كثير من الاحيان يكون السبب الرئيسى للغرور هو عقده نقص عند الشخص أو شعوره بأن الاخرين لا يلتفتون أليه بالرغم من أنجازاته. الشخص الذى يدعى أنه خارق للعاده فى الغالب يحاول أخفاء نوع معين من الضعف عن طريق أظهار نفسه و كأنه ليس به أى عيوب. أذا فالغرور و العجرفه قد لا يكون ألا محاولهيكثر الحديث عن الثقة بالنفس ، وأنها المفتاح السحري لكل نجاح على وجه هذه البسيطة ، ويقولون : أنّ فقدان الثقة من عوائق التقدم والرقي الإنساني ، وهذا حق ؛ بيد أني أرى الحديث عن النفس قد تضخم إلى حد نقيض المقصود ، بمعنى أنّ كثرة الحديث عن الثقة بالنفس أصبح في حد ذاته من العوائق ؛ التي تعوق الإنسان عن التقدم بحجة أن ثقته تحتاج إلى بناء وصقل !!
ابحثوا عمن وراء حريق روما ، ف الحكايا ممتعةة ♡ !' ( http://bit.ly/NvJ8wk ) * أتوق لأفضلكم إجابةة :$
حريق روما الكبير كان حريقا كبيرا دمر نحو ثلثي مدينة روما وذلك في سنة 64 ميلادية. وفقا لتاسيتس فقد انتشر الحريق سريعا واستمرت النيران مندلعة لمدة خمسة أيام ونصففيما لم تتضرر أربعة فقط من أحياء روما الأربعة عشر، حيث دمرت ثلاثة أحياء تماما فيما تضررت سبعة أحياء ضررا بالغا.
ذكر كاسيوس ديو أن نيرون والذي كان إمبراطورا في ذلك الوقت كان ينشد مقطعا قديما من ملحمة شعرية من الأدب الإغريقي تعرف باسم "إلوبرسيس" (بالإنجليزية: Iliupersis) مرتديا ثيابا مسرحية وقت كانت المدينة تحترق.[2] في حين ذكر تاسيتس أن نيرون كان موجودا في أنتيوم وقت وقوع الحريق،مضيفا أن القول أن نيرون كان يعزف على القيثارة ويغني وقت الحريق هو مجرد إشاعة
ووفقا لتاسيتس فانه ما أن علم نيرون بالحريق حتى عاد إلى روما لتنظيم المساعدات جراء الحريق، بل أنه قام بدفع أموال من ميزايته الخاصة كما أنه قام بفتح قصوره الخاصة للناجين من الحريق كما أمر بتوفير الطعام للناجين وفي أعقاب الحريق قام بوضع خطة تنمية جديدة للمدينة، بحيث لم تعد المنازل متلاصقة ببعضها وتم اعادة بناؤها من حجارة القرميد إضافة لطرق جديدة واسعة,كما قام نيرون ببناء قصر جديد عرف باسم دوموس أوريا "Domus Aurea" أو "البيت الذهبي" في منطقة كانت قد دمرت جراء الحريق.وقد زادت مساحة منطقة القصر عن 1.2 كيلومتر مربع
وللحصول على الأموال اللازمة لإعادة البناء فرض مزيد من الضرائب على مقاطعات الإمبراطورية
أحتآج . . ! أجازة من جميع مشآعري أحتآج لِ أسترخآء تآم .. لآ مزيد من ما تقدمه الدنيا لي فقط أريد العيش بَ سلآم أحتآج الى تفكير آخر ! وَ عالم آخر ! أحتآج لِ ] نفس ] عميق يملأني إيمآن , أحتآج لَ ( إبتسآمه ) لأككمال يومي الذي بدأته , أحتآج لـ ( عنآق ) لأكمال دموعي التي باتت حآئرة في عينآي كما أحتآج لِ ( الصدق ) في قلوب منهم حولي ! مثلما أحتآج لَ حبهم’!
في دآخلي رغبة . . [ آشبہ ب الجنون ] . . لآ بل هيَ الجنون ب عينہ . . ! أرغبّ فيّ آن آحزم حقيبہ صغيره= ذآت ليلة . . و أرحل للمجهول . . دون ان أترگ خلفي حتى ورقہ بيضآء تحمل سببّ رحيلي