كنت أحس بالتعاسة. كنت أعيش صخب تدمير الذات. وفي الوقت الذي كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ كقائد وزميل ظريف وحاد الذكاء، إلا أنني في أعماق نفسي كنت حزينًا.
إن كنت مطمئنًا بأيامك الحالية أتمنى أن تستمر هذه الطمأنينة دائمًا،
وإن كنت حزينًا بسبب التحديات التي تخوضها بيومك
فتأكد أن لها جانب إيجابي برحلتك الحياتية،ربما تغفل عن إيجابياتها حاليًا
ولكن مستقبلًا ستصبح كل هذه الضغوط
نقطة بداية لحياة أفضل،
ابتسم واطمئن 💚💚
لم تعد هُنالك طاقة للحديث ، للنهوض من السّرير ، لمُلاقاة البشر والاِختلاط معهم ، لم يعد هُنالك سوى الجحيم ، ولا أدري ما إذا كنتُ في الدُّنيا أم الآخرة ، أنا فقط في معركة مستمرة ، موت مستمر ، وحياة لعينة لا تتوّقف.