@mohamed_elhawary

Mohamed Ahmed

Status ?

mrmohamedfayez’s Profile PhotoMohamed Fayez
انهارده فكرت فى الطلاب اللي بيروحو الكلية 8 الصبح ومش بيخلصوا غير على 8 بليل..مبدئيًا الموضوع مش شخصي لاني مبحضرش غير يومين او 3 فى الاسبوع وكل يوم بيكون سكشن او 2 بالكتير..بس بجد الموضوع وجع قلبي لاني مش قادر اتخيل طالب كل الى هيعمله فى يوم كامل انه يروح مكان مقزز زي الجامعة طبعا الموضوع بيفرق لان في ناس بتحب تروح لاغراض اخري لكن ده ميمنعش ان في تلوث كتير هيواجهه الشخص العادي بعيدا عن انه هيفضل يخرج من قاعة لتانية والمفروض انه يحتفظ بتركيزه طول الساعات دي بجد الموضوع مرعب انا مش عارف الحل فين او ايه المفروض يتعمل بس متأكد ان في بدائل تخفف عن الطالب مهما كانت صعوبة الكلية من حقه يرتاح ويشوف باقي انشطته فى اليوم! انا مضايق جدا من الموضوع لدرجة انى بكتب ده دلوقتي عشان انفس عن غضبي..كفاية بجد فى ناس بتضطر تركب مواصلات كل يوم الى هى مليانة قرف وزحمة انا مش قادر اتخيل وضع شخص غير اجتماعي في انه يبقى متواجد فى مكان مزدحم طول الفترة دي..او بنت مضطرة تشوف كائنات سخيفة على مدار اليوم قدامها وقابلة انها تتعرض للمضايقة..فبجد ربنا يكون فى عونهم ممكن حد يقول ان هي الحياة كده والشغل هتتعب فيه بالشكل ده بس الموضوع يفرق لان ده فى الاخر مجرد طالب وبيتلقى علم ومحتاج يبني نفسه فى حاجات تانية غير الدراسة ومحتاج وقت لنفسه بعيدا عن الكلية.
Liked by: Taha Elamin
❤️ Likes
show all
tahaelkady7’s Profile Photo

What others replied to:

Status ?

show all (7)

قد يكون أفضل ما تقدّمه لإنسان آخر هو أن تكون واضحًا معه منذ البداية وليس في المنتصف.
"لما انت حزين ؟"
هذا السؤال الذي لطالما لم أجد الإجابة عليه ، و لطالما استوقفني كل ليلة قبيل نومي .
حسنا دعني احاول ان ابسط الأمور قليلا .....
لنقل أنه لم يعطني اي فرصة .. لم يتركني الحزن اختار حجمه او مقداره .. كما لم يتركني اختار أي الاوقات يأتيني .
ومن زاوية أخرى ..... أراه مثله مثلي ، لا يرغب أحدنا العيش داخل الأخر ، لكنه مجبرا على أداء مهمته الأبدية التي خلق لأجلها .
ولماذا لا أكون حزينا ؟ من أنا كي لا اقضي حصتي من الحزن ؟!
دعني أخبرك تلك القصة .. عن ذلك الشخص المريب ، الذي يتكون من طين مبتل كعادة الخلق ، مع بعضا من الاعتقادات ، وكثيرا من الشك الدائم ، وكومة من الخيبات المتكررة .. يصدر تلك الاصوات المعطوبة ، رافضا الكثير من الأمور التي لم يكن يقوى علي صراعها .
في مدينته التي عاهدها منذ الصغر ، يأتي الصباح وتأتي معه تلك الاشعة المؤذية كأنما يستلذ جلد المارين بأشعته .. ثم يغفو فيحين موعد ابناء الليل ، ليسعوا في الارض فسادا .
كان بيته هو الصديق الصدوق بالنسبة له ، كان يعرف انه بيتا يحترم اطلالة سقفه .
يعشق تلك اللحظة ... عندما يحين موعد اللقاء ليلقى بجسده المتهالك فوق سريره الرائع ، يمني النفس قليلا " بأن الغد افضل " .. ثم يغفو ظنا منه انه يحافظ علي جسده المتعب من قسوة الحياة .
كان قد مر بتلك اللحظات التي جعلت منه صلدا لا يبالي.. يلقي به القدر من زاوية لأخرى ، يبعث اليه الخيبة تلو الخيبة ، ينتشله من ذاك الوحل ليسقطه في اخر ..
لم يكن مسموحا لهذا الفتى اظهار تعبه ، كما لم يكن له حق الاعتراض ، او حتى قدرة على لفظ مفردة الراحة .
اعرف هذا الفتى جيدا ... دائما ما اسرح له شعره في المرآة .
.........
اذا من انا كي لا احزن ؟!

View more

Language: English