عجزت عن أن لا اشعر في مرات گـثيرة بأنني في المگـان والزمان الخاطئين .. ليس لأنني أفضل أو احسن , بل لان طباعي وافگـاري وطريقتي في أن احيا حياتي لا تناسب هذا المگـان !!
يعجبنے الشخص الذي حين ' تبتسم لہ ' ؛ يرد لگ بابتسامة اعرض !! هؤلاء هم الذين تود لو أن لهم {اشباها كثيره } في حياتگ فجمال الوجوه ليست احلاها خلقة ؛ ولگن》اگـثرها ابتسامة ..!!
و من أجمل الإبتسامات هي إبتسامة ترتسم على وجه ملئ بالدموع مباشرة و أروع الضحكات هي التي نشرق بها بعد بكائنا ،لترينا أن الدنيا مهما آلمتنا إلا أنه لا يزال متسع ﻷحلامنا و لسعادتنا ^^
المرأة (المفگـرة) ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزًا، ولا عانسًا، ولا يائسة. إنها أنثى أخرى مثلي ومثلگ، تحب الحياة گما نحبها، لگنها أگثر وعيًا في هذا الحب، لذا فإن سلوگها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة. غادة_السمان
"يقول لي منزلي : ناشدتُگ ألا تهجرني فها هنا يقيمُ ماضيگ . و يقولُ لي الطريق : فلتمضِ في إثري فإني لگ المستقبل . و أقولُ لهما معاً منزلي و الطريق : أنا لا ماضي لي هنا و لا مستقبل ، و إذا ما أٌقمتُ هنا ففي إقامتي رحيل ، و إذا ما رحلتُ ففي رحيلي إقامة . الحبُ و الموتُ وحدهما يبدلان الأشياءَ گـلها ."#جبران_خليل_جبران
اِترُكوا رِسَالةً ؛ اِعتراف .. أَو كلِمَة لِمن لا يَقرأكُم ! أو حدِثُونِي عَن حَالِ قُلوبِكُم.....
طوال حياتى فهمت الحب شگلا من أشگال العبودية المبررة . هذا گذب , لأنه حيث يگون الحب تگون الحرية . ومن يمنح ذاته بگليتها يشعر انه حر ويحب بشگل لا حد له . ومن يحـب بـشگل لا حـد له يفهـم ما معنى گـلمة الحرية
لآتتحدى صبر الآنثى فمن آستطاعت أن تحتمل نزع جنين من آحشائهآ ،، وهزمت ألم المخآض قآدرة على أن تنزعك من قلبهآ وتحتمل فقدگ بنفس الصبر لِذآ تعلموآ إحترآم هذآ المخلوق العظيم .ألا وهي الأنثى نحن لسنا ناقصون ليكملنا رجل ولسنا عورة ليسترنا رجل، نحن من نلد نصف المجتمع ونربي النصف الآخر
" إن حياتي دبقة ، فارغة ، گمحارة صغيرة . ضياع في الوحدة الثقيلة ، وتنازع بطيء مع مستقبل غامض گـأول الليل ، و روتين عفن ، ونضال ممجوج مع الزمن ، گـل شيء گـان لزجاً حاراً، گـانت حياتي گـلها زلقة، گـانت گـلها توقا إلى آخر الشهر " #غسان_كنفاني
أرسل صديق لي الطرفة التالية .. الوضع الاقتصادي بات سيئاً بالفعل فقد أصبحت الفتيات يتزوجن من أجل الحبلست أعلم أهي طرفة.. أم حقيقة؟ في الحالتين هو اتهام للأنثى بأنها بلا عاطفة أنها أصبحت رقمية.. تفضل المال على الحب أقول: إن الاتهام، وإن كان صحيحاً، فمن قال إننا لا؟ فأولاً كلنا نحب المال، رجالاً ونساءً، لا المرأة وحدها ولو خُيّر رجل بين امرأة جميلة وأخرى ثرية لاختار الأخيرة واسألوا الثريات عن الأمر.. اسألوا الموظفات ثانياً، إذا كانت المرأة تميل إلى المال قبل العاطفة فعقل الرجل يصبح مقلوباً أمام امرأة جميلة بلا عاطفة.. وبلا عقل فالرجولة كلها تتكسر على أقدام الأنثى ثالثاً، نحن جميعاً نخاف من الغد.. ومن قادم الأيام من أجل ذلك نبحث عن مال يؤمّن لنا غدنا المرأة تبحث عن سور يحميها من تقلبات الرجل إن تخلى عنها والرجل يبحث عن ضمان لمراهقة مستمرة إن كساه الشيب نحن لا نختلف عن بعضنا فأمام المال لا أحد يثق في أحد لا الرجل يثق في حب المرأة ومشاعرها ولا المرأة تثق في عاطفة قد تحولها إلى رمادلـِ هاني نقشبندي