يدك التي حطت على كتفي كحمامة نزلت لكي تشرب عندي تساوي ألف مملكة يا ليتها تبقى ولا تذهب تلك السبيكة كيف أرفضها من يرفض السكنى على كوكب لهث الخيال على ملاستها وانهار عند سوارها المذهب الشمس نائمة على كتفي قبلتها ألفا ولم أتعب نهر حريري ومروحة صينية وقصيدة تكتب ابراهيم قباني
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس .. وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى .. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى . . فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءا منها
من تحبه بجنون يكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد