لو انتشر فايروس قاتل في العالم، وأُغلقت الدول حدودها، وانعزلت من الموت المتنقل، ستنقسم الأمم إلى فئتين: فئة تمتلك أدوات المعرفة تعمل ليلا ونهارا لاكتشاف العلاج، والفئة الأخرى تنتظر مصيرها المحتوم! وقتها ستفهم المجتمعات:
أن العلم ليس أداةً للترفيه..بل وسيلة للنجاة!
د. مصطفى محمود