* عندما لا يطربك المَديح ولا تعنيك الشتائم و تكون أول المغادرين من الإجتماعات ، و لاينطلق من هاتفك سوى رنين تنبيه المواعيد التي غالبًا تفوّت ، عندما تحدق في الوجوه المنفعلة بإستغراب .. عندما تكف يديك عن التلويّح عندما تبدأ ﺑ عَدّ أزارير قميصك وتتساءَل لماذا أصبح العالم يغلي ؟ عندما تُصبح وحيداً بطريقة تُحبها ﺑ طريقة تشعرك ﺑ الزهو ، ﻟ كونك أصبحت ذو كفاية اجتماعية ذاتيه هنا قد انتزعت نفسك من أرصفة الزحام و اهتزاز الأقنعه لتتنفسّ ..