لـ أتفآئل اجعل من الإختلاف إتفاق من اللآشي شيء وشيء ومن الموت ميلاد واتيقن بان الرحيل يتبعه عودهه وللعتمه نور جميل سكون بضجيج مدويّ وما المصيبه إلا شدهه للإبتلاء ولكن.. سريعاً مَ أفقد بريق امليّ فيصبح الدواءء داء والصحه بلاء والفرح هرآء وإحباطي في عُلاه والصمت في أسوآري جدال والخير في مزممار اوجاعي شراً واليقين في دوامّه الشك حتى افيق
في العشرين ؛نخالط العالم أكثر ندرك بأن له أكثر من وجه نتعلم الخوف و نجرب الفقد - في العشرين نعيش شعورين شعور مراهقة تتخبط بطيش و شعور مسنة ذاقت مر العيش ..
- كل إنسان لديه نسبة من اللاوعي ، من يستطيع منا معرفة لحظة الجنون و الإمساك بها سيكون مختلف جداً !- ف كولومبوس مثلاً لو فكر بمنطقية و بعقل لبقيت أمريكا حتى وقتنا هذا مجهولة . - الإنسان الكريم جداً لو فكر بمنطقية لأحتفظ بأمواله لنفسه ! - الشجاع عندما يرمي بنفسه للموت لو فكر بمنطقيه لأصبح جبان ! ' و لنستمر بهذا الحديث '- مجنون ليلى : أسطورة عشق ، رغم أن العقل لا يقبل هذا الإفراط في الحب . - هتلر : أسطورة من الطموحات من غير المعقول أن يفكر أي إنسان بإحتلال العالم كله .لذالك الأحلام العظيمة : ضرب من الجنون ، كلنا نحلم أن نفعل أشياء عظيمة الفرق بيننا وبينهم ( أنهم يؤمنون أن الأحلام تتحقق ونحن نؤمن أن الأحلام مجرد أحلام )مجانين الطموح فقط من يصنعون التاريخ .
أحد سجناء الروس في الحرب العالمية كتب في مذكراته؛؛ أجبرنا الألمان عام ١٩٤١ على حفر حفر عميقة في الأرض وبعد أن أتممنا ما أرادوا أحضروا مجموعة من اليهود وألقوا بهم في الحفر وأمرونا بدفنهم فرفضنا ذلك العمل الشنيع ، بعدها أمر الألمان بإلقاءنا بدلا عن اليهود وأمرهم بدفننا ، فبدأ اليهود بإنهال التراب علينا دون تردد ؛؛ وكاد التراب يغمرنا لولا أن أوقفهم الألمان ؛ وأخرجونا لنفاجأ بالقائد الألماني يخاطبنا صارخا :- أردتكم فقط أن تعرفوا من هم اليهود ولماذا نقتلهم؟