هل للنفس أن تفرح بما تفعل من خير وأعمال صالحة لله عز وجل وأنها تستقيم وتضع بعض الأمور في محلها الصحيح أم واجب الإلتزام بالسكون في المشاعر؟
لماذا لا يفرح الإنسان بفعل الخير والأعمال الصالحة وقد وفّقه اللّه عز وجل لها وأحبّ لهذا العبد الخير وأراد له الأجر والثواب وغفران الزلات ، ألا يكفي أن يحزن قلب الإنسان بفعل المعاصي والذنوب وأن يذوب خجلًا أمام اللّه عز وجل !
من حبّ اللّه لعبده أن يوفقه للأعمال الصالحة أقلّها أن يفرح باستقامة قلبه وحياته . :")
من حبّ اللّه لعبده أن يوفقه للأعمال الصالحة أقلّها أن يفرح باستقامة قلبه وحياته . :")