شـﻋوُر פـلوُ <3 لمآَ تـפـس إنگ ﻣפـتـآج ﻟشخصّ ({}) ۆفيّ ٱللَـحظّھ نفسھَـآ ۆقَبـل مَ تـدور ﻋليِـہ ! تحصلَھ قدآمگ يقوُلگ x_x פـآس اِنّ فيڱ شيّ <3 تگلمّ x_x
![](https://casts.ask.fm/assets/noAvatar-2325eb51f8abe4e4678a25b16cb32a5399e84d9e82b5bc7efcc0b623c2aa12ec.png)
من جد شي رائع مما راق لي عن
(القلوب عند بعضها)
عبارة لطالما هتفت على مسامعنا كثيرا و كذلك هتفنا بها على مسامع كثير من من نحبهم
نعم أحيانا كثيرة نتعجب فيها عندما يخطر في بالنا أشخاص معينين وبعدها نتفاجئ باتصال من عندهم وما أن نرفع سماعة الهاتف
حتى نتسابق في قول سبحان الله القلوب عند بعضها
وأحيانا أخرى ربما يترجم ذلك بلقاء على أرض الواقع حينها نتعجب ونقول كذلك سبحان الله القلوب عند بعضها
فقد خطرت في بالي اليوم وها نحن قد التقينا
وكم هي المرات التي نحس فيها بشعور غريب ربما يتجلى في الشوق مثلا تجاه شخص معين وبعدها ندرك أن ذلك الشخص وفي
ذلك الحين كان مريضا أو قد مر بموقف معين قد لا يحبه
وخير ترجمة على هكذا مواقف هو شعور الأم تجاه أولادها والذي يتجلى في بعض الأحيان في شعورها بمرض أحدهم حتى وهو بعيد عنها
فنجدها تحس بأنه يمر حينها بشي قد يضره ولن يهدأ لها بال
حتى تسمع صوته وتتطمن
أنا على يقين بأن كل واحد منا قد لامس هذا في واقعه ولكن لا أدري فربما الكثير قد عزا ذلك على أنه
محض صدف لا أكثر وربما البعض قد استوقفه ذلك وبحث في الأمر
على كل دعونا نطل من نافذتنا العلمية لنعلم ما وراء ذلك
(نافذة علمية)
إن المواقف التي سطرت في الأعلى تفسر في العلم الحديث بما يسمى التخاطر الوجداني أو التلباثي
(Telepathy) والذي ربما يندرج تحت ما يعرف بالحاسة السادسة حيث تبين أن الأفكار يمكن أن تنتقل بين
الأفراد من دون الاستعانة بالحواس الخمس أو الاعتماد على وسط معين للانتقال وعلى الرغم من أن التخاطر
بين الأشخاص لا يزال ظاهرة تكتنفها بعض الغموض وخاصة فيما يخص ماهية انتقال هذه الأفكار بين
الشخصين إلا انه أصبح اتصال له قواعد ويتم من خلاله التجاوب والتواصل بين ذهن وآخر.
ينظر الكثير من العلماء إلى أن الحاسة السادسة متمثلة في التخاطر الوجداني هي ميزة متواجدة لدى كل
الأشخاص فهي جزء طبيعي من العقلية البشرية وليست حكرا على أشخاص دون غيرهم كما إنهم ينظرون إلى
أن كل شخص لديه القدرة على الاتصال بالعالم الروحي والذي يتخلص فيه من الجسم المادي ويسمو بروحه
والتي تحركه حيثما يشاء
ولكن إن كان هناك ثمة اختلاف فانه يكمن في مدى ظهورها بشكل ملموس لدى البعض وذلك ربما يعود إلى
كيفية التعامل مع هذه الميزة ذلك متمثلا في التيقن لهذا الشيء والتفكير به وكذلك صفاء الذهن وسمو الروح
وأيضا شفافية الشخص ومدى عمق علاقته مع الطرف الآخر ذلك يزيد من فرصة ظهور وممارسة التخاطر
الوجداني وهذا يظهر بشكل واضح في علاقة الأم مع أبناءها حيث أن شفافية الأم وعمق علاقتها بابناءها
يترجم لنا الكثير من المواقف التي تدل على التخاطر الوجداني
في القدم موضوعنا هذا قد يعد من الخرافة على الرغم من ملامسته أرض الواقع ولكن بعدها أصبح يستقطب
نصيبه من الدراسات حتى في علم النفس الحديث أصبح يندرج تحت ما يسمى ب الباراسيكولوجيا والذي
يعني ما وراء علم النفس أو ما عبر الشخصية
وبعدها أخذت الدراسات تتوالى عليه لتكشف ما وراء ذلك من أسرار حيث تعددت الكثير من الدراسات بغية
تفسير الكثير من علامات الاستفهام وكذلك التعرف على العضو المسئول عن تنشيط هذه الميزة لدى الإنسان
مما راق لي
(القلوب عند بعضها)
عبارة لطالما هتفت على مسامعنا كثيرا و كذلك هتفنا بها على مسامع كثير من من نحبهم
نعم أحيانا كثيرة نتعجب فيها عندما يخطر في بالنا أشخاص معينين وبعدها نتفاجئ باتصال من عندهم وما أن نرفع سماعة الهاتف
حتى نتسابق في قول سبحان الله القلوب عند بعضها
وأحيانا أخرى ربما يترجم ذلك بلقاء على أرض الواقع حينها نتعجب ونقول كذلك سبحان الله القلوب عند بعضها
فقد خطرت في بالي اليوم وها نحن قد التقينا
وكم هي المرات التي نحس فيها بشعور غريب ربما يتجلى في الشوق مثلا تجاه شخص معين وبعدها ندرك أن ذلك الشخص وفي
ذلك الحين كان مريضا أو قد مر بموقف معين قد لا يحبه
وخير ترجمة على هكذا مواقف هو شعور الأم تجاه أولادها والذي يتجلى في بعض الأحيان في شعورها بمرض أحدهم حتى وهو بعيد عنها
فنجدها تحس بأنه يمر حينها بشي قد يضره ولن يهدأ لها بال
حتى تسمع صوته وتتطمن
أنا على يقين بأن كل واحد منا قد لامس هذا في واقعه ولكن لا أدري فربما الكثير قد عزا ذلك على أنه
محض صدف لا أكثر وربما البعض قد استوقفه ذلك وبحث في الأمر
على كل دعونا نطل من نافذتنا العلمية لنعلم ما وراء ذلك
(نافذة علمية)
إن المواقف التي سطرت في الأعلى تفسر في العلم الحديث بما يسمى التخاطر الوجداني أو التلباثي
(Telepathy) والذي ربما يندرج تحت ما يعرف بالحاسة السادسة حيث تبين أن الأفكار يمكن أن تنتقل بين
الأفراد من دون الاستعانة بالحواس الخمس أو الاعتماد على وسط معين للانتقال وعلى الرغم من أن التخاطر
بين الأشخاص لا يزال ظاهرة تكتنفها بعض الغموض وخاصة فيما يخص ماهية انتقال هذه الأفكار بين
الشخصين إلا انه أصبح اتصال له قواعد ويتم من خلاله التجاوب والتواصل بين ذهن وآخر.
ينظر الكثير من العلماء إلى أن الحاسة السادسة متمثلة في التخاطر الوجداني هي ميزة متواجدة لدى كل
الأشخاص فهي جزء طبيعي من العقلية البشرية وليست حكرا على أشخاص دون غيرهم كما إنهم ينظرون إلى
أن كل شخص لديه القدرة على الاتصال بالعالم الروحي والذي يتخلص فيه من الجسم المادي ويسمو بروحه
والتي تحركه حيثما يشاء
ولكن إن كان هناك ثمة اختلاف فانه يكمن في مدى ظهورها بشكل ملموس لدى البعض وذلك ربما يعود إلى
كيفية التعامل مع هذه الميزة ذلك متمثلا في التيقن لهذا الشيء والتفكير به وكذلك صفاء الذهن وسمو الروح
وأيضا شفافية الشخص ومدى عمق علاقته مع الطرف الآخر ذلك يزيد من فرصة ظهور وممارسة التخاطر
الوجداني وهذا يظهر بشكل واضح في علاقة الأم مع أبناءها حيث أن شفافية الأم وعمق علاقتها بابناءها
يترجم لنا الكثير من المواقف التي تدل على التخاطر الوجداني
في القدم موضوعنا هذا قد يعد من الخرافة على الرغم من ملامسته أرض الواقع ولكن بعدها أصبح يستقطب
نصيبه من الدراسات حتى في علم النفس الحديث أصبح يندرج تحت ما يسمى ب الباراسيكولوجيا والذي
يعني ما وراء علم النفس أو ما عبر الشخصية
وبعدها أخذت الدراسات تتوالى عليه لتكشف ما وراء ذلك من أسرار حيث تعددت الكثير من الدراسات بغية
تفسير الكثير من علامات الاستفهام وكذلك التعرف على العضو المسئول عن تنشيط هذه الميزة لدى الإنسان
مما راق لي
Liked by:
SALWA∞RAGHAD ♡♥ انقطاع
Ƨ̷̜ά̲Ʒ̥͠ß άἦƨ̝ἇк̃་༿ »
sma7