شخص مو صديق عندي ع فيس بوك
دخلت ع صفحته و منزل استوري وشوفتها
بببين عندوو اني شوفتها وبطلع اسمي من المشاهدين ؟؟؟
اذا كان كان حاط خصوصية الستوري مشاهده من قبل الجميع...ف اكيد رح يظهر اسمك عنده
مساحة 💙
الحمدلله بعد طول انتظار و التفكير عميقا في التقاط صوره مع القارمه التي تعبنا و بادرنا بعملها وبذل مجهود كبير لوضعها في مدينتنا الجميله ( الظاهريه )💚 الحمدلله الها اكثر من ٦ شهور مُقامة وكل البلد اتصورت عندهاا الا انا يلي تعبت و اشرفت عليها اخر واحد يتصور معها ؟ هههههههههه😂🤦🏻♂️😂
هي ما زالت تستمر بالبكاء على فراق عيناه ....وهو ما زال مصرا على فراقها لتبكي أكثر ... فكم احمق هو ....فهو لا يعلم بأنها تبكي لكي تغسل دموعها ذكراها....
- "أنا معجب جداً بشخصيتك، رغم أنكِ لا تتابعيني، و هذا الإعجاب لن يصلك، ولن تعلمين به، وسيظل إعجاباً محبوساً في صدري إلى أن يتعفن ويتحلل ويتلاشى. ولا توجد أي فائدة تذكر من هذا المنشور غير أنني أحاول أن أوهم نفسي بأنني قلتها لك وجهاً لوجه، و ابتسمتي بخجل، وضحكتي. لا أريد أن أتوجه إليك مباشرة، لأنني شخص يعاني من كبرياء مزمن وغير مبرر، و أخشى الرفض، لأن هذا الرفض ربما يجعل مني هشاً و يابساً كورقة شجر خريفي. لا أحب مقدمات العلاقات، لا أحب محاولات لفت الانتباه، أريد أن نقفز مباشرة لمنتصف العلاقة، نكون قد تشاجرنا وعدنا لبعضنا قرابة عشر مرات، وتبادلنا العديد من الشتائم، وأهدينا بعضنا أحلاما كثيرة وحاولنا تأليف أغنية عن مدينة ميتة. أريد أن نتجاوز كل تلك المقدمات المملة ونكون في منتصف علاقة لا ندري لماذا دخلناها وكيف نخرج منها وما مستقبلها، ولماذا تبدين جميلة عندما تضحكين. ربما سأحبك كثيراً وأجن بكِ، وأصير الأبله الذي يرتبك ويضطرب كلما رآك حزينة أو تشعرين بالبرد، ولا يدري كيف يجعلك تضحكين لمدة دقيقتين متواصلة. أن أخطط لإضحاكك كل يوم كما يخطط سياسي مجنون لحرب ما، الكثير من التوتر، أن أقف أمامك مرتبكاً كممثل كوميدي يقف على مسرح أمام مليون متفرج. إنكِ مليون متفرج، ومهمة إضحاكك لم تكن يوماً مهمة سهلة.. أشعر أمامك أنني أقف عند مئات الرؤساء لألقي خطاباً عن مشكلة الفقر في حيّنا. إنها مهمة مستحيلة، مهمة الحصول على انتباهك وإعجابك، لذلك عليّ إلغاء كل هذه الأفكار، وإنهاء هذه المهزلة والذهاب لتدخين ألف سيجارة".
وأحن اليك بكامل قوتي العقلية ...
ان كانت حروفي جنونا هي له ...
فهو في قلبي وروحي كل ثانية ...
أيامه كلها بفعل الخير مزدانة ...
كم أتمنى أن تعود لي الجرأة ...
لأراسله وأنتظر منه الاجابة ...
لكن سيكون الثمن جد غالية ...
رسالتي وفقك الله كل خطوة ...
ولن يصل تعلقي بك للنهاية ...
ليس علينا ان نخسر قلبا يحاول أن يفعل الكثير ليسعدنا فهناك قلوب لا تعوض ابدا....وهناك وجوه ليست للنسيان اصحابها يقتربون منا ويؤثرون فينا ثم يمضون في طريقهم لكنهم لا يغادرون ذاكرتنا ابدا