و في النهايّة هَتفضل وحيد زي عمود الإنارة اللّي لمبته مكسورة، و هَيلعنك المَارّة لأنك مِش بتنوّر لهم الطريق، و بينسوا أن أنتَ ياما نوّرتلهُم الطريق زمان .
تسعة وتسعون وصيّة كان أولهُا وأوسطها وآخِرها جرِّد ثِقتك مِن الجَميع 🖤🍂🍁👑
اقتباس او مساحة او اي شي ع زوقكن
مش قادرة أفهم التحول هاد متى صار و كيف مع إني كنت في يوم من الأيام حاسة إني لو مديت إيدي للسما رح أجيب منها قطعة، لحد إني حالياً مش قادرة أرفع راسي اتطلع عليها.