عروس هبلة ساكنة مع اهل جوزها
تسالها امها عن احوالها
قالت:منيحة! بيتهم كبير وكل واحد اله غرفة لحالو الا انا
حاطيني مع ابنهم بنفس الغرفة
ههههههههههههههههه
لا ما الهم حق الصراحة _شو هالظلم؟
اعطوني الكندرة (
انا بدي حطلك دعوووة الله يخليك ويحميك ويجووزك حبيبتك بس كيف انا معك هههه
“بلغوها إذا أتيتم حماها
أنني مت في الغرام فداها
واذكروني لها بكل جميل
فعساها تبكي علي عساها
واصحبوها لتربتي ، فعظامي
تشتهي أن تدوسها قدماها
***
لم يشقني يوم القيامة ، لولا
أملي أنني هناك أراها
ولو أن النعيم كان جزائي
في جهادي والنار كانت جزاها :
لأتيت الإله زحفاً ، وعفرت
جبيني كي أستميل الإلها