- لا تجعل يقينك شكا، ولا علمك جهلا، ولا ظنك حقا، واعلم أنه ليس لك من الدنيا إلا ما أعطيت فأمضيت وقسمت فسويت ولبست فأبليت. - الامام علي ابن أبي طالب ع !
أنه في المقال قسم الناس إلى نوعين : مخلوق "عادي" ومخلوق "غير عادي". وفرض على أولئك أن يعيشوا مطيعين دون أن يعطيهم الحق في تجاوز القانون و خرقه لأنهم كمان ترى مخلوقات عادية, أما الآخرون فإن لهم الحق في إرتكاب الجرائم وخرق كل قانون لمجرد كونهم مخلوقات غير عادية! الجريمة_والعقاب دوستوفيسكي ،
مرحبا ،صباحگم اوس "??نولد وسط الآلام ونترعرع ونجاهد ونمرض ونتألم ونسبب الألم للآخرين ونموت يموت أناس في حين يولد آخرون ليبدأ تكرار الملهاة من جديد، ماالفائده من هذا گله ما هو مٌلخص الحياه ؟ هل نحتاج إلى الأوهام حتى يتسنى لنا مواصلة الحياة ؟ وهل انت واقعي ام لا ولماذا ؟ سولفلي "?
- مفكره بهذا الشي وسألت نفسي اكثر من سؤال ع دوره الحياه والموت ؛ ياعيني يبقى جوابه عند الخالق ، لان الانسان مهما يبحث ويدور ع اسئله مجهوله يبقى هذا الشي مستحيل معرفه والغايه من خلق والتعداد الكوني والبشري بهذا التعقيد والتعمق وتفاصيل الكارثيه ، ماكو احد يعرف سرها ،