ايوه بتجنبهم ع قد ما اقدر بس لو ناس معرفهاش أصلا يعني مثلا النهارده لما د.مرسي توفى علقت الله يرحمه بس إزاي بتقولوا شهيد لقيت الهجوم والرد عليا بشع و ردوا بطريقه مش كويسه مع إني مغلطش مجرد سؤال وأنا مرديتش عليهم المفروض كنت اعمل ايه
الله يرحمه ويغفر له وينتقم من الظلمه .. تصرفك انا شايفاه صح سيبيهم ياكلوا ف نفسهم بلا هم اتجاهلي خالص لو اديتي سوري للكلب اهميه هيفضل يهوهو عليكي .. هم غاب عنهم الرحمه بس وخلطوا بين السياسه والانسانيه .. كبري ي بنتي ولا تحرقي ف دمك اصلا ولا كأن حاجه حصلت ..
بنات والله مليش علاقه بولاد خالص بيستفزوني بطريقه فظيعه جدا وبتعب من كلامهم انا طبعا حاطه حدود بس برده اعاملهم إزاي
واي يجبرك ع التعامل معاهم ..اقطعي خالص ي بنتي كفايه سلام من بعيد ...في ناس هوايتها انها تستعرض نفسها بكلام مستفز ويضايق الواحد وخلاص دول اسلم حل لهم التجاهل ميستاهلوش التعامل والله
منا لو رديت بالطريقة اللي بيكمني بيها هغلط فيه زي ما غلط فيا أنا بتجنب ده ع قد ما قدر ،بس غصب عني بتعرض لمواقف زي كده
ي بنتي علي رأي صاحبتك هتشوفي من ده كتيييير جدا وخصوصا ف زمنا ده ..وبعدين اساسا ازاي تسمحي لشخص ايا كان هو مين يغلط فيكي المفروض تكوني عامله حدود لاي بنى آدم ميتخطهاش ولو اتخطاها تجيبي حقك بالزوق والادب وتمنعي الاختلاط بالشخص ده تاني ..معاكي ان فيه ناس لو طولتي قدامها كده بتهيني نفسك والاشكال دي مينفعش تحتكي بيهم اساسا ..
أزاي أبقى قوية وواثقه من نفسي 🤦😥 أنا لما حد بيعارض رأيي ويغلط مبقدرش أرد عليه و لا حتى بتكلم عشان حرام ولما بكتم في نفسي بتعب ولو رديت بغلط أنا زهقت صاحبتي بتقولي إنتي هتقابلي ناس كتير كده ف حياتك لازم تتعلمي تواجيهم إزاي مش عارفه اعمل ايه ولا حتى إزاي
انا قريت كلامك كله مرتين علشان افهم اي اللي حرام مش فاهمه ..وضحيلي معلش حرام اي وليه
"لكنى لم أستطع أن أمنع شعورًا بالشفقة عليه وأنا أتذكره منذ عام وهو يحتفل بتوليه الرئاسة، ويقف فاتحًا السترة ليكشف عن أنه لا يلبس قميصًا واقيًا، وكيف انتقلت كاميرا الجزيرة إلى قريته لترصد فرحة أهله بأن ابنهم البسيط صار رئيس أكبر بلد عربى. تذكرت خطابه الأول ووعود المئة يوم. كان طيبًا حسن النوايا محدود القدرات بلا شك. لم يعرف وقتها أنه يتلقى كرة من النار اللاهبة وأن الكل سيحاربه بشراسة، وأن محطات فضائية كاملة ستكرس 24 ساعة للسخرية منه ولعنه، وأنه لن يرى يومًا سعيدًا واحدًا."د.أحمد خالد توفيق كنت أتمنى ٨ يوليو ٢٠١٣