لك لقيتك بوشي ودخلت عندك لقيتك بتفش القلب وبدحك الروح , اي اجوبتك ما بس بتقصف فيا الجبهة, اي بتعمل فيا انتحاري ههههه وهي متابعه , بس بليز ما تقصف جبهتي بجوابك ههههههه
هاي بهديها من كل قلبي لشخص وحده الذين منحني الأمان في علاقته معه ، توأم الروح ، ذلك الذي لم يجمني به مقعد دراسة أو طاولة عمل ، الذي صادفته من ضحكة مجنونه على شيء مشترك ، أو من فكرة لا يؤمن الكثيرون بها .. مهما غاب يظل في البال كأننا كنا معهم يوم أمس ، ومهما اقترب لن نشعر أبداً بأنه تجاوز خطوط حياتنا الحمراء ، ومهما تشاجرة معه يظل الشجار في سياقه العفوي البريء ، ينتهي حالما تنتهي اللحظة ، مهما أسرفته معه في الحياة ، ستظل هالة القدسية محيطة بنا وبهم ، لن نعتادهم .. لن نغترب عنهم .. ولن يكونوا ثقلاً علينا أو خللاً في الهوية (الاميرة الصغيره )