@Fi_

فيصَل آلّ جلويْ ☆ - لايكات -

Ask @Fi_

Sort by:

LatestTop

-

hayo2’s Profile PhotohAyon .
*


ما زلت أتسائل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟
أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟
أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟
كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية .
أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟

#

yazanmahasneh’s Profile PhotoṨįr Yażän
*



عرفت الحب لأول مرة في حياتي.
إنه كالموت تسمع عنه كل حين خبرا
ولكنك لاتعرفه إلا إذا حضر.
وهو قوة طاغية،يلتهم فريسته،
يسلبه أي قوة دفاع،
يطمس عقله وإدراكه،
يصب الجنون في جوفه حتى يطفح به،
إنه العذاب والسرور واللانهائي !

Related users

حبككء :*

Saamz_’s Profile PhotosAm .
*


اسرق اللحظات من وقتي واجيك
واشتكي همي وعتابك واسمعك
ايه احبك ايه ارددها ابيك
بس اخاف الناس يشوفوني معك
موقفي واضح ولا يخفى عليك
مشربي غيرك وشفي منبعك
ايه اودك واحلف اني مهتويك
عاشق صادق وروحه تتبعك !

-

batrthroof’s Profile Photoحـــــلا ♬
*



الصداع
إيه الصداع...
مابه صداع..ينمحي
ولا ضياع..ينتهي
والحلم....نوره مختفي
يتمايل الغصن الرفيع..
ياهو يطيع..أو ما يطيع
او هو يطيح..
وينتفى
:
ابختفي
لواختفي
في سلة اوجاعي ....
اتوه..
اكتب على كل الوجوه..
حتى أملنا.
شوهووووه..!

-

RORO0125’s Profile Photoريما ♥
*


لا أعدكِ بالبكاءِ بعد رحيلكِ، الخنوعُ ضروريٌّ في بعض الأحيان. ربّما سميتُ ابنتي ريما، أقولُ ربّما. لكنني لا أريدها أن تشبهكِ، لا أطيقُ احتلالَكِ لي – حتّى في غيابِكْ- !
هذا لا يعنّي أنني سأكفُّ عن حبّكِ، سيظلُّ مشتعلاً كما عهدتِهِ، متأهباً للانفلاتِ عند أول بُرعمٍ يتفتّحُ في الذاكرة. سأحبّكِ ما حييتُ، سأحبّكِ حتى النّفسِ الأخير يا صغيرتي.
لن أكفَّ عن الكتابةِ عنكِ أيضاً، كتابتُكِ مُرهِقة. كتابتُكِ تفجّرُ في قلبي ألفَ جُرحٍ وصرخة. ومع ذلكَ سأكتبُ، وأكتبُ، كلّما راودني الفقدُ، كلّما اعتصرتني الهشاشةُ، كلّما طحنتني الذكرياتُ، كلّما أفرطتُ في تخيّلكِ، كلّما بكيتُ، كلّما التجأتُ إلى صدركِ، كلّما تذكّرتكِ، سأكتب!
غيابكِ لا يقبلُ القسمةَ على قلبين. أنا البائسُ المنفيُّ في قصيدتيَ الحزينةِ، وأنتِ سيدةُ القصائدِ والأغنيات. وغيابُكِ أيضاً لا يتّسعُ لأكثرَ من تأويل. أنتِ لستِ هنا، هذا كلّ ما في الأمر! يا لسخافتي! أيُّ تبلّدٍ أصطنعهُ الآنَ، وأنا المحترقةُ أحشاؤه من فرطِ اشتياقه !
أحقاً أنا الآنَ أكتبكِ؟ يا الله! أيّ شيطانٍ أرسلتَ عليّ في هذه الساعةِ لينبشَ ذاكرتي؟ أيُّ خطيةٍ اقترفت يدايَ لينالني كلُّ هذا الضجيج؟ لماذا أكتبكِ؟ هل ستنبعثين من بين الحروفِ إلهةً للعشقِ والشّبق؟ هل أستطيعُ حقاً استعادتكِ بهذه الحروفِ المتهالكةِ؟ هل ستقرأين ما أخطُّ؟ وهل ستعودين يوماً ؟
ما بالي لا أكفُّ عن الهذيان؟ ألفُ قُنبلةٍ موقوتةٍ تطنُّ في رأسي. الطنينُ عالٍ، قاسٍ، يكادُ يشطرني نصفين! كم أشتهي الموت الآن، كم أشتهيكِ !
أشتاقكِ جداً !
*

View more

-

yh_’s Profile Photoahmad.
*


تيهٌ يكبّلُ لغتي !
أسيرُ على غيرِ هُدىً ، إليكِ ، أو إلى بلدٍ قديمٍ أسميتهُ بلدي.
فانتشليني من ضياعي ، أيتها الآمنةُ كوطن !
أحبّكِ ، ليست مُصادفةً.
أزليٌّ ، منذُ بدايةِ التكوينِ ، منذُ الخطيئةِ الأولى ، منذُ الالتحامِ الأوّلِ أحببتكِ !
ببساطةٍ طفلٍ ، باندفاعِ مراهقٍ ، بفجيعةِ عاشقٍ بجُنونِ غجريٍّ ، ببلاغةِ شاعرٍ ، باشتهاءٍ ملحميٍّ ، بلغةِ الكناياتِ التي لا تنصفُكِ ، أحبّكِ !
وانصهرَ الجسدْ !
أجسادُنا تصهلُ محمومةً ، الشعرُ فتيلُ الرغبةِ ، وأنا بركان.
تعريّ ، أعلّقُ فوقَ نهديكِ الوصايا العشرَ ، والأغنياتِ.
هكذا نتوحّدُ آخرُ الليلِ ، هكذا نحترق.
مازوشيّانِ نحنُ ، إذا ما انفلتَ الشّبق !
أحبّكِ ،
فعليكِ السلامُ يوم وُلدتِ أمنيةً ،
وحييتِ أمنيةً
ويومَ تنبتينَ على صدري قصيدةَ أخيرة !
تيه يكبل لغتي 
أسير على غير

-

Njoud20_’s Profile Photoنجود الـ حرب
*


حدّثيني قليلاً عن البلادِ، اشتقتُ للموّالِ الذي أنشدناه فوق الجبل، اشتقتُ للنايِ في فمِ الراعي الحزين، للبرتقالِ المعمّدِ بالندى، لجدائلكِ، وللحقلِ يا صديقتي، هل أثلجَ اللوزُ وأزهرَ الليمون؟
أكاد أشتمُّه الآنَ، أكادُ أشمُّكِ!
أكتبُ الآن وَجَلاً، اللغةُ تضيقُ والقلبُ والجدرانُ، لم أعد أحتملُ، ربّما إن رأيتكِ الآنَ يا صديقتي بكيتُ واسترحتُ من هذا الكلامِ المنمّقِ والصخبِ الداخليِّ، أو ربّما أطبقتُ عينيَّ على وجهكِ، وارتفعتُ!
أراكِ في ليلةٍ أخرى …

-

*



في الجدارِ ثقبٌ صغيرٌ، أحشوهُ بقصاصاتٍ صغيرةٍ من القُماش ثمّ أفرغهُ، أفرغهُ ثمّ أحشوهُ، حتّى إذا مللتُ وامتلأَ، تكوّمتُ تحتهُ منتظراً. أنتظرُ أيّ شيءٍ، حشرةً تمرُّ، أزيزَ البابِ الذي لا ينفتحُ، أغنيةً من أقصى المكانِ، صرخةً أو أنتِ. ما أشدّ وخزَ انتظارِكْ!
ليتكِ تملئينني الآنَ يا صديقتي!

*

yazanmahasneh’s Profile PhotoṨįr Yażän
*


الليلُ هنا كالحٌ، وفاجرٌ جداً، أتقلّبُ، والسريرُ قاسٍ وبارد، أتلوّى، والعتمةُ توقظ الذاكرةَ فتصعقني بالصورِ والأخيلةِ المتلاحقة، أغمضُ عينيَّ، أهربُ من حصارِ الذاكرةِ، حتّى تجيئينَ يا صديقتي كاملةً، فأجفلُ، وأسقطُ في التمنّي والارتعاشِ والعطش، كم كان نهدُكِ رَطْباً!

~

Noonee_chan’s Profile PhotoEna chan *^*
*


هل أخبرتكِ عن النافذة؟ إنها وحيدةٌ مثلي، وصغيرةٌ، لكنّها ككَوْن، مجزّئةٌ، لكنّ شمساً تمرُّ منها كلّ صباحٍ إليّ، ساطعةٌ، وأحياناً يشدُّني الضياءُ فأراكِ واضحةً، لكِ أن تضحكي، أو أن تبكي الآنَ قليلاً، ولكن تذكّري: أنتِ البياضُ الوحيدُ في قلبي!

خاطره تعبر عنك ؟

تعلمت منذ أن كنت صغيرا أن لا أهرب عن الواقع الذي سيدوم لي طويلا ، تعلمت أن لا أكسر الغصن الرطب ، تعلمت أن أسقي كل جذور اليباس حتى لا تنكسر ، تعلمت في صغري أن لا أتحسر على الماضي الذي عشت به . . .. الماضي الذي ولدت وأنا أرسم خطط العيش بمستقبله .
.. عندما كنت صغيرا تعلمت أن لا أبكي أبدا
لأنني أسرفت بذلك قبل أن أكبر وأنا سيد اليقين بأنني لن أستطيع فعلها إن كبرت .
.. تعلمت عندما كنت صغيرا أن لا أفتح شفتي لتنحدر منهما شكوى العجز أو الإحساس بالفشل الذريع
، تعلمت أن لا يكون لحزني مقر يعرفه أحد أولئك الذين أحاطو بي ، تعلمت أن لا أكون إلا الطفل الذي لا يكبر في الحب ، تعلمت أن لا أخاف من كل الوجوه ، من كل الاشياء ، من كل الحياة .
. . تعلمت أن لا أثق إلا بأمي ، تعلمت أن لا أخون وطني عندما لا يمنحني هبة الانتماء مثلما فعلوا . . . .
تعلمت أن أكبر كما أريد أن أفتخر بي
، لكنني عندما كبرت منحني الزمن المشيب الأكبر ، والكبار هم من يملكون شفاعة النسيان لأنهم لا يملكون قدرة على رد قضاء ( الخرف ) . .. ليت الحياة علمتني كيف أمزق الأوراق التي تعيد ثقب جراحي من جديد . بمجرد تمرير عدسة عيني عليها ، الآن آمنت بأن القراءة جريمة وأن الورق الذي يخبئها لنا هو المجرم الملعون !

View more

-

*


لم يضع الزمن على وجه السنين أدوات تجميليه .. كان إحساسي لا يحتاج الى اي تعديل .. ولو شاء القدر أن يفعل به ذلك ، سأكون أول من يخبر الورق بذلك السر لم أكن أعشق الأسرار من قبل ،لكنني أصبحت على قصه غرام معها .. منذ أن أنجبت قبيله الحنين في ذاكرتي القديمه #

-

*



يحدث كثيرا .. أن تختلق حكاية طويلة جدا ، لتصل بها إلى مراد واحد يكون مفاده: كيف حالها ! أن تختلق قصة كاذبة ، لتجتاز بها موقفا جلب لك ذكرى قديمة ، كافحت طويلا لكي تنساها .. أن تعلق الكلمة في حنجرتك من غصة الحنين ، أن تضحك جدا، وتطيل صوت ضحكتك لتخفي حجم البكاء في داخلك . أن تصنع فكرة السفر فجأة ، وتقص تذكرة الرحيل سريعا فقط لتهرب عن وجه حبيب جاء ويده تمسك بأيدي أناس آخرين .. أناس أصبحوا هم عائلته . يحدث كثيرا بأن نبكي معتقدين بأن صدر الحياة ضيق ، والحقيقة أن أحلامنا هي لا تتسع للحياة !

-

Nooarty190’s Profile PhotoNORi ♡'
*


قوليْ لهُمْ عُودُوا
بَرَاءَةَ فَرحَتِي
وَهُدُوءَ ليلي وَانتِشَاءَ قريحَتي
قولي لَهُمْ عُودُوا
فَالوَجدُ أعيَتُهُ الأمَانِي الحَائِرَةْ
حَتَّى الأغَانِي صَائِمَةْ
وَالشِّعرُ مُرتَبِكُُ الرُّؤَى !

مساحه لَ فِيّصل #..

myoora966’s Profile PhotoMayar..☆
*


أنا ما زلتُ أنا
لم يتغيرْ شيءٌ منذُ رحيلك..
اعتقدتُ أنَّ الشَّمس
لنْ تشرقَ في اليومِ التَّالي
وأنَّ المدارس ستغلقُ أبوابها
بحجةِ رداءةِ الطَّقسِ مثلاً،
اعتقدتُ أنَّ الأسبرين
سيَجبُنُ أمامَ مواجهةِ الصُّداع
وأنَّ البحار
ستتحولُ إلى قطعةٍ منَ الملح،
لمْ يحدثْ شيءٌ من هذا
رغم أنَّني كنتُ أرى هذهِ الأشياء
تحدثُ قبلَ وقوعها
وكأنَّني أطوي الزَّمنَ
لأرى ما سيحدثْ..
رحيلُكِ :
حُمَّى
سهرٌ
بكاءٌ
انشِدَاهٌ
فراغٌ
سرعانَ ما امتلأَ صبيحةُ اليومِ التَّالي
بمكالمةٍ هاتفيةٍ
من امرأةٍ أخطأتْ في الرَّقمِ الأخير.
أصبحتُ قابلاً للقِسمة
ومتاحاً لأيِّ امرأة
تُلقي عليَّ تحيةً عابرةً..
تعلَّمتُ منكِ
ألاَّ أكونَ مخلصاً،
الإخلاص:
تميمةُ الحمقى في زمنِ العولمة
وبابٌ لمْ يعُدْ يطرقُهُ سوى المغفَّلين
الذينَ يؤمنونَ بنقاءِ العالمِ
وصلاحيةِ الحبِّ
في القلوبِ التالفةْ !

Next

Language: English