لـ نكشف عن أزرقُنا المختبئ داخلنا، لـ نستكشف دروب كافكا التي سار بها مراسلاً ميلنيا، لـ نري كيف أنتهت فرجينيا من ثلاثيتها الرائعة، لـ نُشاهد حب مريد لـ رضوي عن قرب، لـ نصنع عالماً مشابه ونجلعه خالداً ليعاصر أشباهنا.
وما يجدينا أن نشاهد أحداث روائية لا تنفك عن شيء الا انها تجعلنا حالمين متخبطين فى عتمة الواقع!