"كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقدُ شخصًا نحبه؟ ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟ كيف يمشي واحدٌ إذا فقد شخصًا .. أنا، حين فقدت شخصًا، توقفت ! كان هو الماشي وأنا تابعه كنت الماشي فيه ... "
أنا شخص سيء مهما كانت الظروف التي أجبرتني على الجريمة و لكنني سأفعلها بأي حال اذا كنت لا أملك رفاهية الاختيار و الجريمة هي السبيل الوحيد لأمنع طفلي من الموت
طبعًا انا توي قبل يومين اكتشف انو في الوان جديده وحلوه للاسك، او يمكن موجوده من زماان وانتبهتو عليها الزبده شيكو فيه الوان فخمه وتدرجات الوان وقولولي الوانكم.
مع احترامي لكل الفصائل من البشر والحيوانات والمخلوقات أشعر بالغرابة من بعض البشر هذا ان كانوا فعلا بشر أشك بوجود عقولا لديهم ربما هناك حذاء منقوع بالمستنقع مكانه عندما تخبره بأن ما نواجهه هو ابتلاء من الله يعرض عن هذا الرأي و في المقابل يقول بأن ما يحدث هو بسبب *الكارما * و أنه انتقام الطبيعة من البشر و منهم من يؤمنون ب هرطقات الطاقة يدعون الله مثل أي انسان سوي ليحفظهم لا مالفائدة من ذلك ؟ يؤمنون بمنازل القمر أو بعض الكواكب و يربطونها ب استجابة الدعوة بل رأيت ناس أضلّ منهم وقد غرقوا في ضلالهم اما عرفوا أن ما بني على باطل فهو باطل ! هم كالأنعام بل هم أضلّ سبيلا
عشان اجاوب بضمير شويا و مو زي السؤال اللي قبله بتفلسف بالعلاقات بشكل عام .. أكره العلاقات القائمة على توقع شيء من الأخر و اعتبار بعض الأشياء بديهية مهما كانت العلاقة قوية يعني لا تتوقع مني اكلمك كل يوم بس عشانك شخص لك مكانة ف مهما بلغت نسبة حبي لك ما بتكون العلاقة حلوة اذا تبدلت من رغبة و شوق إلى التزام همممم لا ترفع سقف توقعاتك و تصدم بالحقيقة فأنا مو الشخص اللي قاعد تبنيه في خيالك .. و أخيرا يصبح التعامل مع الأخرين مرهق جدا إن كان عليك أن تلبي سقف توقعاتهم و تفقد نفسك في غضون ذلك .