هذا ليس أملا ً أبدًا بل هو عين اليقين عندي أن بلادي ستكون على "الهويات الشخصية" هي الوطن العربي منطقة بلاد الشام مثلا ً .. لكن أن أحمل هذه الهوية في محفظتي بدل قلبي فقط .. وتعلمت مؤخرّا ً أن لا أتعلق بال ”أمل” أبدا ً !
أنت من يحددُ اين سَيُحملُ اسمُ موطنكَ لا اناا .. ووجودهُ في قلبكَ واجبٌ قوميّ! . لولا الأمل لما وجدتني اليوم أُحادثُكَ هُنا !طابَ ليلُك ^^
لا عليكِ يا مها .. سيصير حقيقة .. سيصير ..! لكن أتعلمين ما المحزن جدّا ومبكي جدّا جدّا ..؟ المحزن هو أن يتحقق بعد موتي .. هذا ال”ر يأكلني ويقتلني حيّا ً ..
لما حجمُ البؤسِ هذا يعتريگ ؟ بوادرُ النصرِ وإن طالت فإنها لاتيةٌ لا محالةَ .. . ضع الموتَ جانباً واستمتع بما تبقى لنا من أملْ ")
هذا حلمٌ يبكي من استيقظ قلبُه "location: العالم - الوطن العربي" .. سيتحقق .. سيتحقق !
علّهُ يتحقق يا موسى ") تخيل معي صباحاً عربياً قومياً وشمسُ عروبةًٍ مشتركةَ ، حناجرُ الوطن تتحدُ في نشيدٍ واحد يزينُ ساعاتِ الصباح ويبعثُ عبقُ حروفهِ في النفسِ الححياةْ يبدأ بـ " موطني موطني " وختامهُ موطني ❤️ حافلات النقل تجوب ارجاء الوطنِ العربي من حيفا الى غزة ومن غزة الى الاردن ومنها الي سسورياا ! مروراً بالعراق وليبيا ومن هنا الى هناك تقف لتجمع بداخلها أرواحنا عربية بحتة .. وبين ازقةِ موطني حبٌ وفرحٌ وللمحتاج ان ينتشي السلاام ربـااه لو يصير حقيقة "!
اللهم ان لي اختا لا اعرفها و لكني احبها اللهم فاسعدها سعادة لا تنتهي و اهدها الطريق القويم و وفقها في كل خير تحبه و ترضاه و اجعلها ممن يدخلون الجنة بلا حساب .. طاب مساؤك مها
ومساؤكِ جميلتي ") يا الله ما اروعكِ ❤️ اسعدتني حقاً ! ولكِ اضعافُ ما دعوتِ لي ^^