تعالَ نسكبُ الهوى فقد أماتنا النـوى تعالَ نرسمُ الحنينْ على اللهيبِ والجوى تعالَ نرقبُ الذي من التباعُـدِ اكتوى ونغرسُ الفوادَ في ترابِ أرض ذي طُوى لهُ الجفونُ تَلهبُ عليهِ تُسكَبُ كباقةِ الزهورْ فهل نعدُ لـ اللقـاءْ ونرفعُ الدُعـاءْ لساعة الظهورْ ( جمال العشق يتجلی عند ضهورك يامولاي )