فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي.. حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي.. واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي.. والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي.. والأهل أين حنانهم؟!.. باعوا وفائي.. والصحب أين جموعهم؟!.. تركوا إخائي.. والمال أينَ هنائه؟!.. صار ورائي.. والاسم أين بريقه؟!.. بين الثناء.. ..هاذي نهاية حالي.. #فرشي #التراب..