Oooo
انا زعلانه جدا من نفسي وخصوصا دي اول تجربه ليا باعجاب لاي حد ومرت سنهعلي نفس الحال علي امل انه يتقدم لكن ما حصلش بصلي وبدعي ربنا دايما اني اثبت علي موقفي وابطل اتابع لكن ايام وبرجع .. انصحني .الله يكرمك
لا تعلقي نفسك بأوهام ستأخذ منك أكثر مما تعطيكي، وهو أمر يسهل التغلب عليه باليأس منه.
كيف سيدرك ذلك ؟
إن كان لبيب سيفهم، وإن لم يكن لبيب فإن التجاهل يكفيه.
أنا أنت ، وأنت أنا ، ولنا في الحب شعار يجمعنا
فمن ذا يرسمني على تفاصيل ملامحه
لأرى الحقيقة بعد زوال السراب !
أحبك في الله
____جلال الدين
جلال الدين، لو تدري يا أخي وقع ترديد إسمك الذي اشتقته على نفسي! لو تدري كم أتذكرك فأرفع رأسي إلى السماء أرمقها في صمت لأذكر نفسي أن ثَمّة جنة نأمل أن نعوض فيها ما انسلم من صحبتنا، وأن عدالة إلهية تُحصي علينا خلجات نفوسنا وخفايا مشاعرنا قد نجد فيها إن أخلصنا العزاء! يا صاحبي أنت أنت، أنت المعنى المُعنّى بالأصالة والصدق، المثال على فطرية القيادة وغريزية الرجولة، وإني لتندثر أمامي معانٍ عظيمة فأتلمسك أبحث عنها فيك فإذا لم أجدها عاهدت الله أن أُوجدها لأنك خليق بكل عظيمة، تليق بها وتليق بك، وإن مما يُبقينا على أمل للمستقبل أن من أسبابنا إلى أقدار الله أنت وأمثالك.لما نُعي إلي صاحبنا عاهدت الله أن أترك ما كنت فيه وأعود إلى وطن الضنى عساي أُدركك يومًا أو بعض يوم فلا يُبري كبدي أن تفارقني قبل أن ألقاك، ولقد كنت أثق أنك مفارق، فمثلك يحمل سلاحه لا يتركه، يموت أو يأسره عدوه، فلما أدركت لم أعدل ذلك بشيء مهما لامني اللوام أو عذلوني! لا يطيق صحبتي أحد ولا يصبر عليها، ولا يطيق مشقة جهدك أحد ولا يصبر عليه، فلما التقينا ذلل ما في نفسينا من الحب ما بيننا من بُعد الطباع، فكنّا لا نصبر على الفراق إلا بالقدر المحتوم الذي لا نملك إلا أن نُسلم به.كالغريب أبدًا، المهاجر دائمًا، المسافر سفرًا بعيدًا، السائر على الشوك الدامي، القابض على سلاحه..كنت في ناظري كأبطال الحقيقة، وفرسان الحكايات. لك حكاية ياصديقي سترويها.. ستكملها..ستصنعها، بقدر الله، هذه بصيرتي التي ما خابت في أمثالك من الأحبة.
لو شخص تقدم لفتاه والموضوع تم غلقه من طرفه بدون خوض في الأسباب
لماذا يصر على القيام بتصرفات بطريقة غير مباشرة لتظل تلك الفتاة تتعلق به حتي بعد مرور وقت طويل ؟
هل هناك تفسير لذلك بما إن حضرتك شاب وقادر علي فهم تفكير الشباب
الإهتمام بالتفسير خطأ، الحل في التجاهل، التجاهل الحقيقي والتام، وسيدرك ذلك حتمًا، فإذا يأس إنصرف.
أعاني الآن من الأرق ولذا كنت أفكر في هذا الأمر، بعقلي يعمل بكفاءة عالية حينما لا أريد ذلك منه 😀بالنسبة لي لا علاج، إرغام نفسي على النوم يصيبني بصداع شديد، يبدوا أن الحل الجزئي في البعد عن أي مثير فكري، وبالطبع في ظل تتابع أخبار الصراع العالمي المشتد حاليًا فإن الأمر بالغ الصعوبة.
What music are you listening to right now?
أنا أحب الموسيقى حقيقي ولكن لا أُكثر من سماعها ولا أحترفه، يمكنك أن ترشح لي ؟!
بنذنب ذنوب بشعة في حق ربنا ونفسنا وبنكره نفسنا بعد اللي بنعمله دا فعلا نستحق الحب ولا منستحقش غيره الكره
من عرف أنه خُلق عبدًا وأنت محصور في ضعفه وحاجته لخالقه أدرك مع الذنب وجوب العودة، ومن أدرك أن له رب وعرف قدره أدرك أن جزاء التوبة عن الذنب القبول، فلم يبغض نفسه، وكره ذنبه، وأحب ربه الذي خلقه.
سبحان الله او لم يعرف العكس ان الحزن يولد كبيرا ثم يصغر هكذا هو المعروف ..لذلك كان الجزاء عند الصدمة الاولى ..كنتم فى البداية تتحدثون عنه دوما رغم الم الفاجعة الان نادر ما يحديث او يكاد ينعدم رغم ان الحديث عنه او تذكر مآثره ومواقفه عساه يكون تءكرة من جديد للقلوب او صدقة تكون له جارية