وصلت لفين ياهندسة في الملف اللي هتنشره اللي مجمع فيه كتاباتك على الفيس؟
اانتهيت من التجميع والتنسيق ومراجعة مبدئية املائيًا والحقيقة أنا مراجعتي لا يُعتمد عليها أوي فهرسلها لحد يكون أفضل في الجزئية دي وبعدين نشوف هتتنشر ولا لاءن المشكلة إني بصراحة يعني مش شايف فيها حاجة مفيدة تستحق النشر=D
رشحلي كتب في الهندسة لغير دارسي الهندسة لكن عندي شغف اعرف المجال ده
بلاش =Dلو مصمم قولي عايز تعرف ايه طيب؟! انا متأكد انك بالطبع مش هتحب تقرب من مدني لأن لو اقترحلك كتب فهتكون جافة جدا ( SOIL, CONCRET, STRUCTRE,MATRIEL,FOUNDATINوغالبا مش هتفهم حاجة لانها مواد تخصصية، غالبا ممكن حد من عمارة يرشحلك حاجة بتتكام عن التصميمات من حيث فلسفتها وكدة
اخدت جولة في حسابك هنا على الاسم فوجدت تباين شاسع وخصوصا فيما يتعلق بالأسئلة العاطفية، الآن تجيبها بعقلك ، ما السبب؟
الحساب ده بقاله سنين شغال فطبيعي جدًا يحصا تباين واختلاف من سنة للتانية بحكم اختلاف التجربة والنضج.موضوع الاسئلة العاطفية ده له أبعاد مختلفة شوية ومررت فيها بثلاث مراحل..الاول: كنت أجيبها مستشعرًا لها متلمسًا أعزب الألفاظ والكلمات وكان ذلك خطأ واضح =Dالثاني: التجاهل التام لفترة تجاوزت عام ونصف تقريبًا وكان ذلك خطأ أيضًا.الثالث: أن أجيب عنها إجابة تفيد السائل مباشرة، لا إجابة أدبية أبحث فيها عن نفسي.وعلى كل حال لي كلمة في هذا المجال ان شاء الله أبوح فيها بالكثير.
أنا قرأت رواية آخر الفرسان فوجدت يها كل ما اشتملت اللغه العربية من فصاحة وبيان وتأثر وتسلسل للاحداث فاخذت مني وقتا طويلا وما جذبني لها ( المقدمة النارية التي لم ولن اقرا مقدمة بعدها بمثل هذا الجمال)
وانهيت رواية امير الظل في يومين الحمد لله وكنت ابكي بدموع عند قرائتي للمواقف والاحداث الجايه فيها
بقالك معانا هنا أكتر شهر ياهندسة بشكل متواصل يوميا بلا انقطاع ما شاء الله يعني ايه السبب؟ =D
=D طولت فعلًا بس الأسباب متعددة خلينا نقول مثلًا بعتبر دي فترة الترفيه بتاعتي =D أنا يومي تقيل حبتين تلاتة كدةوالتواصل فيه كله عملي مادي بحت، هنا بعض الإنسانية.
وحشني أحمد والله، كان في حد رأى رؤيا لي معه وارسلها هنا ثم لم أعد أجدها فليته يرسلها لي مجددا.
الفقرة الأخيرة:طيف تصنع ذلك؟
أشعر أن "قلبي خفيف"؛إذا رأيت إحداهن اليوم قلت هي ذي،وثم أرى أخرى في الغد،فأثول بل تلك...وهكذا تحترق أيامي في اللاشيء،ولا يستقيم قلبي على حال،لا أجد جمعية قلبي أبدا.
لو تجيب أكون لك داعيا.
لا اجيد فن الحوار .. فحين اتحاور مع احد لا اجد ردا وحينما أهدى و الموقف يكون انتهى وافتكره بيجي في بالي ردود كان من المفترض اقولها فما الحل للتغلب على ذلك؟
ولماذا علينا كلنا أن نُجيد فن الحوار؟! على كل حال هناك كثير من الكتب لمعالجة هذه النقطة، ولكن لا يشترط أن نتميز كلنا في هذا وأن نكون مفحمين إلى غير ذلك.
انا حد تاني..ممكن تدعي لي بالله عليك ممكن تعبت ومش قادره اكمل والله ولولا للدعاء ع النفس حرام كنت دعيت ..دعيت كتير لربنا ومازلت بصبر ومفقدتش الامل بس خلاص. اليأس اتملكني حتي بقيت استحي ادعي ربنا بسبب انه لسه بتدعي بيها ..تعبت وربنا لوحده هو اللي عالم بيه ..ارجوك ادعيلي وجزاك الله خيرا
لقد تأثرت بهذا الكلام علم الله فقد ورد بخاطري: اننا لا نعرف ربنا حقًا، وأن ربنا لطيف رحيم، ألا والله لو عاد له كل عصاة الأرض لقبلهم ولا يبالي، ولو استغفروه لغفر لهم ولا يبالي، ولو استرحموه لرحمهم ولا يبالي.الله كتب على نفسه الرحمة، لن نجد الأمن والأمان والسلامة والراحة إلا في جوار ربنا، ومن رحمته بنا يؤدبنا إذا ابتعدنا لنعود.الفرار منه لا يكون إلا غليهن والحياء منه لا يداويه إلا سجدة بين يديه، سبحان ربنا، ما أكرمه وارحمه وأعظمه.غفر الله لنا ولكم، غفر الله لنا ولكم، غفر الله لنا ولكم.
بقالي فتره كبيره مش باقرأ او اتفرج على حاجه مفيده بسبب انشغالي ف ممكن حضرتك تقترح عليا حاجه كويسه اقرأها انا كنت بحب الروايات بس اللي ليها اسقاط وكنت بحب سلسله العبقريات والاسلام بين الشرق والغرب بس مكملتهوش بس كان له اثر علي ..ممكن ترشحلي في ضوء المعطيات دي 😅
رواية أمير الظل ورواية الماجدة للبرغوثي رواية اخر الفرسان لفريد الأنصاري 1984 و مزرعة الحيوان لجورج أوريلدي حجات خفيفة وحلوة
رأي حضرتك إيه في رد البنت على اسئلة الآسك واستقابل رسائل الصراحة ؟!
أمر شخصي تحدد هي جدواه من عدمه، إلا اني أرى برنامج صراحة أداة مؤذية وخصوصًا للبنات لسرعة تأثرهن وليس لي عليه حساب.
لو ممكن قائمة لكتب عن اللغة العربية،وعلاقتها بالدين والهوية والثقافة...وكذلك عن محاولة طمسها(سواء من قبل المستشرقين،او الغربيين،او ايا كان يعني...)
شكرا
لنبدأ بكتاب (في الطريق إلى ثقافتنا) الأستاذ محمود شاكر
تعثر دراسي تقصد؟! على كل حال لم أكن طالب مجتهد في الكلية للأسف، لكن لم أتعثر ابدًا لأنني كنت أرى هذ الأمر يهز كبريائي ويصغر بي أمام نفسي، كنت أنجح وأحيانًا بتقديرات عالية لأنني ارى أني لا يليق بي غير ذلك، فإن لم تكن محبًا لمجال دراستك، وإن لم تكن مجتهدًا، فعلى الأقل انتهي من هذه المرحلة لتبدأ حياتك.