تبت الى الله وابتعدت عن معصية لفترة معينة ومن ثم سألت الله شئيا معينا واستجاب , بل والله ادهشني بسرعة الأجابة وجزل العطاء... ولكنني لم اشكره حق شكره , بل مضيت الى ساح المعاصي من جديد ... اريد ان اتوب ولكني والله استحي :(
إن الله لا يمل حتى تملوا، كلما عصيت تب، وكلما تعثرت قم.
تقدم إلي شاب ذو خلق و دين وفكر عالي ..و أنا متواضعة جدا فكريا صحيح اني أحمل قضية لكني لا ارقى إلى مستواه مما جعلني متخوفة جدا جدا من الموضوع أخشى أن أحس بالنقص دائما معه فأظلمه معي ..ممكن استشرتك لأنكما تتقاربان فكريا ...اعتذر على الإطالة ..دعواتكم رجاءً
أي نقص، لو أردت أن أتزوج فكرًا ما تركت الكتب، لو أرد صاحبنا أن يتزوج عقلًا ما ترك الانترنت، إننا نتزوج بشر لنسكن إليها وتسكن إلينا...لا إشكال إطلاقًا، يسر الله لكما وبارك فيكما واصلح لكما شأنكما.
تعاملني اختي التي تصغرني بعامٍ معاملة سيئه ، لا تكلمني الا وقت حاجتها إلي..
اذا حدث بيننا شجار وتخاصمنا ، ترميني بقبيح الكلمات واخر مرة قالت لي حسبي الله ونعم الوكيل ..
سألت امي عن ما إذا اخطئت في حقها فأنكرت ، دائما ما كنت افكر فيها قبل تفكيري في نفسي ، فماذا أفعل معها وكيف التعايش معها؟
لابد أن تعبري عن مشاعرك، عن انزعاكك من هذا الشكل من العلاقة، لابد أن تشعر أنها تؤذيكي، صارحيها فإن لم تستجب خفضي مستوى التعامل معها حتى تدرك وتفهم.
أين من أجل الفن؟ لا تحرمنا لاحرمك الله من رؤية وجهه الكريم
سأتيحها مرة أخرى على صفحتي على الفيس بوك إن شاء الله.شكر الله لكم
فإنني والله بالكاد أحيا، ضاقت بي الدنيا بما رحبت، دعوت وبكيت حتي احمرت عيناي ولكن لم يستجب! لم يهدني! غارقة ف الذنوب غارقة ولا أجد حتى القشّة لأتعلق بها، ربي لماذا لا يقبلني!
ولعل هذا الشعور الذي يؤرقك هو أول القبول وأول التوفيق للهداية، فالهداية لا تكون بالانتقال الفوري من المعصية إلى الطاعة دون عناء أو مجاهدة، وإنما أولها حصول رجة للقلب ورعشة للروح وضيق في النفس فلا تجد مهرب لها ولا ملجأ إلا الله، فترتفع الأكف الضارعة التي تستلهم من رب السماء العزم لمجاهدة الذنوب والمعاصي وعلى قدر الصدق من العبد يكون المدد من الرب، ويبدأ العبد العاصي الرحلة بمحاولة القيام من كبوته والإستفاقة من غفلته فيخطو مرة ويتعسر مرارًا وكلما تعسر خاف وبكى فيرفع الدعاء فيمده الله بالعظم لينهض وهكذا حتى تكتسب النفس حصانتها وتنضج وتقوى على الشيطان وهواها ومعاصيها..أول الهداية، أن تقوم الآن من ركضتك وأن تنهض من عثرتك ..قم واستعن بالله ياسائل، وأدع لي فلعل فيك من الطهر والخير ما حرمتنا منه الدنيا
انا في العادي مش بحب اتكلم وفي حالي وبيقولوا هاديه وده بيخليني عاده في محل التريقه من زمايلي سواء البنات او الشباب زي لو هزروا انا مش بافهم الهزار يقولوا يا عم دي تلاقيها مش فاهمه والبنات يتكلموا على حاجه لا انتي لسه صغيره معقوله تعرفي كذا عندك رأي في كذا اعمل ايه حاسه اني وحشه اوي اني مش برد عليهم
عالم خايبة سيبك منهم
يبدوا في بدايته انسجام كامل,ثم لا يلبث من تعاهدا علي المسير معا أن يفسخا خِطبتهما! يتفاوتون فيما خلفته التجربة بين ما أعلاه اهتزاز نفس فانكسار وما أدناه سوء تقدير أساء معه الإختيار! برأيكم ما السبب خلف ارتفاع معدلات "الفركشة"؟ كيف يمكن أن نتفادى القليل من الندم فنربح الإختيار الأنسب من أول محاولة؟
هذا سؤال هام..أخرته حتى أفرغ لإجابة مطولة عليه بشيء من التركيز لكن يبدوا أن ذلك لا يتيسير فعلى كل حال أرى:السؤال بشكل مختصر هو : (شاب وفتاة) (تحمسا لعلاقتهما) (تمت خطبة) (حصل فتور) (فُسخت الخطبة) (أساءوا لبعض)بكل بساطة إمته بتم الخطبة : لما ولد وبنت يحصل أي مناسبة تجمعهم سواء عن قصد أو دون قصد ثم يتولد في نفس كليهما ما يحفزهما على الإرتباط، ثم يذهب الولد لأهل البنت ثم إن وجدوه مناسبًا تمت الخطبة.الخلل كله راجع في أساسه لحاجتين: ما الذي حفزهما؟!! الحاجة التانية: عدم التفهم لطبيعة النفس البشرية عند البعد والقرب!!ايه اللي خلاكوا تتخطبوا؟! هل ده كان قراري واعي وحقيقي وكل حد فيكوا كان شايف التاني بشكل عقلاني وبيقيم المعلومات المتاحة بشكل صارم وواضح ولا الدنيا كانت لذيذة ويلا نفرح ياجماعة ونعمل got enggaged وصحابنا يباركولنا ونقعد نتكلم في الليفونات يومين تلاتة وشهر وتحت تأثير الهرمونات متخيلين اننا سعداء لحد ما نبدأ نتعود على بعض فكل واحد فينا يبدأ يظهر بشخصيته الحقيقية من غير تكلف ونبدأ نتصدم في بعض وكل طرف يقول، لا لا مش ده ياماما اللي أنا عايزه!!!أساس الخطبة ده حاجة يجب ان كل واحد فينا يستوثق منها جدا جدا جدا جدا جدا ويكون صريح مع نفسه جدا جدا جدا وده يقتضي معلومات صريحة وواضحة جدا جدا جدا عن كل طرف الحاجة التانية ان اي بعد بتكون الصورة فيه مش واضحةن كلنا في البدايات واحنا مش مرتبطين بنبقى شيك جدا في التعامل ولطاف وبنتجمل وبنحاول نظهر في اجل صورة وده طبيعي مع الوقت بيحصل التعود ومعاه بيجي الفتور والانكشاف وكل ده طبيعي لو العلاقة له محفز واساس قوي هتصمد وهترجع تكتسب عنفوانها الحقيق مع العقد والزواج.إيه اللي خلى الخطبة دي تتم، لو إعجاب عارض طبيعي جدًا إنه ميصمدش أمام اختبارات الحياة
أستاذ أحمد لقد جمعت بعضاً مما كتبت في الأدب والفكر والسياسة والوعظ من خلال صفحتك على الفيس بوك ولم ابدا بذلك عن قصد وإنما كنت كلما أعجبني شيء قرنته إلى شبيهه في ملف عندي وقد رأيت في إحدى إجاباتك أنك بدأت تفعل الأمر ذاته فإن رأيت ن أراسلك بالملف فعلت. (أخ محب)
ربنا يكرمك يا أخي، فعلًا أنا بدأت أعمل ده وجمعت بعض الكتابات وخصوصُا التي تصلح لأن تكون سلسلة مترابطة وأرسلتها إلى عدد من الأصدقاء وقد أتتني ملاحظات جيدة بخصوص المواضيع والتنسيق وبعد استدراك بعضها وتجميع المزيد بلغ الملف قرابة 200 صفحة تقريبًا على ستة أبواب ولازلت أجمع المزيد وأعمل على تبويبه تمهيدًا لحذف حسابي على الفيس بوك وأسك إن شاء الله تعالى، وأرى أن الملف الذي جمعته أنت سيكون مفيد جدًا في هذا الصدد، فأرسل لي رسالة على الفيس بوك أو هنان وأرسل لك غيميلي الشخصي لتراسلني عليه.شكر الله لك يا أخي.