مهلًا، مهلًأ.وددت لو أطلت النصح وأكثرت الكلام، ولكني سأنصحك بأمر عملي ومجرب: الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والإستغفار ...الإكثار، الإكثار.الرزق أي كان نوعه يحتاج إلى: ثقة بالله وحسن صلة به وأخذ بالأسباب.والأسباب هنا ما يكون في المستطاع: كأن يسعى الإنسان لأن يكون أفضل، وأن ينمي مواهبه، وأن يعمل بجهد لتغييره حالته النفسية وهكذا.رزقكم الله في نفوسكم السكينة، وفي بيوتكم الفرحة، وفي قلوبكم الرضى.
خطيبي ( عاقد ) لديه صدود نوعا ما للمشاركة الاجتماعية مع اسرتى .. لكن علاقته معى هادئة و مطمئنة نوعا ما .. بسسب صده لاهلى افكر ف انهاء العقد علما انه مقرر ان يكون فرخى بعد شهر ان شاء الله .. ضرورى ي استاذي اكرمك الله ..
لا أدري، الكثير من التفاصيل ناقص.ولعل لديه عذر في صد أهلكن والمهم أن يراعي معهم الأدب والأصول والأعراف حتى إن خلت العلاقة من الود...الأمر يحتاج إلى ميزان دقيق مع فهم الدوافع .
رغم اني نشأت في بيت متدين ، لكني قبيحه واخوتي جميلات . وقعت في حب احدهم وكان انسان حقير يستغلني ويستغل حاجتي للاهتمام والحب لاني لم ارهما في حياتي ، اشعر اني رخيصه ! طالبه ولست مطلوبه ! لا افكر مطلقا بالبعد الديني ، الكل يقول غلي نفسك ، كيف اغلي نفسي وانا لا احد ينظر لي ولا احد يتمناني زوجه له ؟
حسنًا، هذه الكلمات تنضح بشعور عميق بالذنب وثقة مهتزة بالنفس وانكسار للخاطر وسلوك مضطرب غير ناضج ولكنها أيضًأ تحمل خفقة نفس تُوشك لو استعصمت بالخاطر الذي يلح عليها أن تتغير تغيرًأ جذريًأ، وأن تنتقل بحياتها قفزة واسعة.بداية دعينا نقرر أن الغرفة المعتمة ليست معتمة لعيب فيها ولكن لأن أحدًا لم يفتح نوافذها أو يُضيء فيها مصباحًأ، وأن الحديقة الغناء الممتلئة بالأعشاب الضارة يُمكنها أن تموت ليس لأنها لا تمتلك عناصر الحياة، ولكن لأن هناك من ترك عناصر الموت تتغلب على الحياة التي فيها...كذلك نحن، لا نكون سيئين لأننا كذلك بالفعل، ولكن لأننا ومن حولنا قد تركنا عوامل الإحباط والفشل تستأثر بنا وتستأسد علينا وتبتلع كل خير فينا، وتُطفيء ك طاقة للنور داخلنا.هذه العناصر الضارة تتمثل في منظومة أفكارة فمن السؤال واضح جدًأ أن لديكِ منظومة أفكار ممتلئة بالحشائش الضارة التي يجب انتزاعها وإحلال بديل عنها، وكذلك في منظومة السلوك التي قد تحتاج بعض التعديل، وأيضًأ بعض المشاعر.أولًأ: منظومة أفكارك.1.ليس معنى أنك من بيت متدين أنك لا تُخطئين، وليس معنى أن بيئتك جيدة أن تذبحي نفسك عند الخطأ، هذا لم يأمر به الشرع ولكنه يأمرنا أن نجتهد ألا نُخطأ فإذا أخطأنا تُبنا ورجعنا، فلا تجعلى عقدة الذنب توقعك في المزيد من الذنوب.2.يبدوا أنك تعتمدين في تقييم نفسك وكيانك على الشكل فقط وبغض النظر عن حكمك فإن هذا منطق خاطيء جدًا للتقيم ويجب أن تجتهدي في تغييره اخلك وتركزي على أن التقييم الحقيقي يكون من الله ومعياره هو: التقوى، وأن الزواج والمال والصحة والأولاد كلها أرزاق مقدورة نجتهد في تحصيل أسبابها لكن بالطبع لا نسخط على الله في ما منعنا فلعله منعنا لحكمة لا نعلمها هي كل الخير لنا.3.المقارنة الساخطة القاتلة، لا تقارني نفسك بأخواتك في ميزاتهن الغير المكتسبة كالشكل والصوت وغير ذلك، ولكن في المسزات المكتسبة كالعالم والدين والخلق، ولا تعلمين ماذا يُخبأ الغد للجيع، فلعل عطاء أورد الفتن، ولعل منع صد عنها والحمد لله على كل حال.4.تعرفين الجذر الحقيقي لمشكلتك والذي أوقعتك في حبال غادره وهي افتقادك للرعاية والعاطفة فأقيمي لنفسك حاجز عن ذلك بتغيير سلوكك.ثانيًا: منظومة السلوك1.اجعلي لك عادة من القراءة مهما قلت فإنها ستجعل أفكارك أسرع نضوجًا وبالتالي يكن حكمك أكثر صوابًأ. 2.اكتبي في ورقة مجموعة من مميزاتك واستغليها عمليًا في تحقيق نجاح ما مهما كان بسيط. 3.انقطعي تمامًا عن كل سبل التواصل مع هذا الشخص أو غيره. 4.حافظي على الصلة مهما كنت مخطئة أو مقصرة فلعلها الحبل الذي ينتشلك من وحل الدنيا إلي الجنة.وانا صغير كنت دائمًا أتعثر في طين الشتاء ودائمًا أعود للبيت خجلًا متسخًا وأحيانًأ جريحًا فتنظفني أمي وتعتني بي وكنت أخرج ثانية ليتكرر الأمر حتى فهمت أخيرًا أن تغيير مساري وطريقة المشي والحذاء أشياء كانت كفيلة بحل المشكلة تمامًا.هناك على مرمى البصر وعد الله: للذين أحسنوا الحسنى وزيادة..فأحسني يُ؛سن الله غلأيكِ وياسعد من أحسن الله إليه.
هل تعتقد أن ظرفك الحالى فى الحياة يعيقك عن تحقيق حلمك ؟
إن الحلم لا يكون إلا بالخروج عن الميسور إلى الصعب الممكن ولا تتحقق الصعوبة إلا بالعوائق وأول العوائق عوائق البيئة وإمكاناتها ولذا فليس لصاحب حلم أن يتعلل بالبيئة ليبرر قعوده وفشله.
زوج اختى اتغير معاها جدا من بعد الجواز كان بيحبها جدا فى الخطوبة ومتمسك بيها ومن اول يوم جواز اتغير ولما ضغطت عليه بعد ٣شهور عشان تعرف السبب قال لها انا بقى عندى جفاء عاطفى من ناحيتك من اول يوم ومش عارف ايه السبب وسافر وكان المفروض يجهز ورق عشان تسافرله بيماطل ف الموضوع حالتها بائسة تعمل ايه ؟
رغّب وتقرّب وبكل أسف أنا إتعلقت به وبكل أسف وثقت فيه برضو ثم زهد وتولى ومازال قلبي متعلق بيه عايزه أروح أقوله إنت أناني ليه إقتحمت حدودي وعلقتني بيك وصممت ترممط قلبي وانت فايتني وما استجبتش لأي صدود أنا كنت بصدهولك
عايزه أفوق والله ندمانه على عصيان ربنا جداً وجلدت ذاتي بما يكفي لكن مفيش فايده
لما عصى أدم أحسن تلقي الكلمات من ربه فتاب ربه عليه، فأحسني فتح نوافذ روحك لأنوار الحق المشرقة ترفعكِ إلا مصاف من النظافة التي تنكشف لكِ الأشياء عن حقيقتها فتعرفين كيف تستغنين تمام الإستغناء عن كل ما ينتقص الشرف أو المروءة أو الخلق.شعورك رغم قوته لحظي وسيزول ان شاء الله.
بيحبني بس معندوش استعداد يتعب عشاني.نفسه يتقدملي النهارده قبل بكره بس معندوش استعداد يتحرك ويشتغل عشان اهلي ميرفضهوش.انا اللي دايما تعبانه مع اهلي بسببه.يقدر يشتغل من بكره لكن مستني لما يتخرج.بفكر ابعد عنه لانه لو عايزني زي ما انا عايزاه كان زمانه بيعمل كل اللي يقدر عليه عشاني. بس خايفه مقدرش انساه
لا أرى للبنت إن رغبت وطلبت أن يتجاوز طلبها حد الإعلام بالأمر وليس الرجاء أو مثل ما تفعلين مما يشبه التوسل، إذا كان رجلا وكان يريد الزواج منك فعليه أن يخوض معركته لأجلك وحينها قد تساعدينه قليلًا في حالة تعنت أهلك، أما قبل ذلك فدعي عنك لهو الأطفال ولعبهم فإنه يقدح في المعاني الشريفة ويهين النفوس النبيلة.سيبك منه إلا أن يسترجل، واتقي الله يجعل لكِ فرقانا.
ظني حولك ما يضغط عليكي ويصدر لك هذه المشاعر المحبطة فاجتهدي في التخلص من هؤلاء الناس ما استطعتي الى ذلك سبيلا.وبعدين ده كلام مقبول قبل ما تتخطبي لكن انتي اتخطبتي وهو شايف انك مناسبة له فمن المؤكد أنه رأى ما يكفيه وهذا يكفيكي ودعكي من المقارانات الفارغة الكاذبة المعتمدة على المظاهر واجتهدي في ارضاء خطيبك بالمعروف.اذا تحسنت نفسيتك سيتغير كل هذا وليس العكس.أبدلك الله بالضيق فرج ورحابة .