تابع( فتاه ظلمت نفسها)وعارفه انك ممكن مش ترد بس انا بجد محتاجه اعرف اعمل اى انا لسه ايمانى ضعيف ووالله تايهه بس انا حياااااتى ادمرت والله ياريت لو هترد عليا رد ع اخر سؤال اللى هو دااا يعنى عشان مش عاوزه قصتى تتنشر :'( :'( :'(
بسم الله الرحمن الرحيم " أولئك الذين يُبدل الله سيئاتهم حسنات "
دعينا نسير حيث سارت مشاعرنا وحيث سافرت الأماني والدموع والأوجاع والانكسارات التي نعيشها في ظلمة كلما ابتعدنا عن الله وكلما أوغلنا في الخطأ واستبد بنا العصيان
هذا الشعور الذي ينتابنا كلما أبعدنا في خطواتنا عن الله ونحن نحمل مع كل خطوة اثم جديد ووزر اخر ليثقل اكتافنا وتذهب لذة ساعة وتبقي حسرات العمر ماثلة امام اعيننا تؤرق نومنا وتفقدنا الثقة في انفسنا وفي الطريق وفي الايمان واليقين
إنني أكاد أشعر بمثل هذا الشعور الذي ينتابك ويعتصر نفسك وكأنها بين صخرتين يحطمانها تحطيما صخرة البعد عن الله واخري صخرة الغربة عن انفسنا وانهيار ثقتنا بها
يا أختنا ، أخطأتي وأوغلتي في الخطأ ثم انتابك هم عظيم وقلق جبار فأنتي نعم ربما عصيتي بمعاص عظام الا انك بفضل الله لم تموتي بعد وبمقدار شعور الالم داخلك هو مقدار حياة قلبك وطالما أن القلب ينبض ولو بنبضة حياة واحدة فإن إمكانية العودة ممكنة لله وامكانية الاستقبال الرائع من الكريم الجواد العفو ممكنة بل وأكيدة ان شاء الله ..
اعلمي أن الحل الوحيد لهذا الخطأ هو في العودة الحقيقية الي الله والعودة الحقيقية لله تستلزم أن تستيقني أن الله سيقبلك " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده " بل إنه يناديكي الأن وكان يناديكي وأنتي في أشد لحظات المعصية استغراقاً " ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله " أفيناديكي في المعصية ويرفضك وأنتي مقبلة عاليه وهو يقول في الحديث القدسي : : قال الله تعالى : يابن آدم ، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني ، غفرت لك ، يا ابن آدم ، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ، لأتيتك بقرابها مغفرة . رواه الترمذي فلعل قراب خطاياكي لم تمتلأ بعد ثم حتي لو امتلأت فإن الله سيغفرها وليس أحن من هذا النداء القرآني لله وهو ينادينا ويناديكي ويناديني : " قل ياعبادي الذين أسرفوا علي أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم " أرأيتي الغفور الرحيم يغفر الذنوب جميعا فأقلبي علي ربك لا تترددي أو تيأسي أبداً مهما كان جرمك ودعينا نتخذ خطوات عملية ثلاث :
1.ابحثي عن صاحبة صالحة ورافقيها
2. تجديد التوبة كل يوم والبكاء
3.سماع موعظة او زيارة المقابر
وأيضاً عليكي أن تستعيدي نفسك وأن تستعيدي الثقة بها فمالك ابن دينار الذي كان لصاً أصبح أعبد أهل الأرض وكفار الجاهبية أصبحوا أكرم الناس علي الله وغير هؤلاء من البشر الذين كانت لهم أحوال سيئة ثم راجعوا أنفسهم فاستقبلهم الله وقبل منهم وتغيروا " إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم " فلا تظني أن طريق العودة مغلق وأنصحك وأتمني لو فعلتي أن تحاولي دخول امتحاناتك ولا تترددي وابذلي اقصي جهدك وانجحي ولو بدرجات متواضعة واثبتي لنفسك انك قادرة علي العودة من جديد وتحقيق انجاز انتي تستحقيه فكلامك يدل علي شخصية جيدة ربما علاها بعض الغبار لكنها لازالت جيدة
أم عن قلبك هذا فاملئيها بالله ليتطهر فترة ثم عليكي بالدعاء أن يبدلكي شعورا خير من الذي كان وأطيب وأطهر واعلمي أن الله أبداً لا يرد سائله مهما كان حاله سيئاً
اسأل الله أن يهديكي سواء السبيل وأن يردك اليه وأنه يغنيكي به عمن سواه وأن يتوب عليكي لتتوبي
دعينا نسير حيث سارت مشاعرنا وحيث سافرت الأماني والدموع والأوجاع والانكسارات التي نعيشها في ظلمة كلما ابتعدنا عن الله وكلما أوغلنا في الخطأ واستبد بنا العصيان
هذا الشعور الذي ينتابنا كلما أبعدنا في خطواتنا عن الله ونحن نحمل مع كل خطوة اثم جديد ووزر اخر ليثقل اكتافنا وتذهب لذة ساعة وتبقي حسرات العمر ماثلة امام اعيننا تؤرق نومنا وتفقدنا الثقة في انفسنا وفي الطريق وفي الايمان واليقين
إنني أكاد أشعر بمثل هذا الشعور الذي ينتابك ويعتصر نفسك وكأنها بين صخرتين يحطمانها تحطيما صخرة البعد عن الله واخري صخرة الغربة عن انفسنا وانهيار ثقتنا بها
يا أختنا ، أخطأتي وأوغلتي في الخطأ ثم انتابك هم عظيم وقلق جبار فأنتي نعم ربما عصيتي بمعاص عظام الا انك بفضل الله لم تموتي بعد وبمقدار شعور الالم داخلك هو مقدار حياة قلبك وطالما أن القلب ينبض ولو بنبضة حياة واحدة فإن إمكانية العودة ممكنة لله وامكانية الاستقبال الرائع من الكريم الجواد العفو ممكنة بل وأكيدة ان شاء الله ..
اعلمي أن الحل الوحيد لهذا الخطأ هو في العودة الحقيقية الي الله والعودة الحقيقية لله تستلزم أن تستيقني أن الله سيقبلك " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده " بل إنه يناديكي الأن وكان يناديكي وأنتي في أشد لحظات المعصية استغراقاً " ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله " أفيناديكي في المعصية ويرفضك وأنتي مقبلة عاليه وهو يقول في الحديث القدسي : : قال الله تعالى : يابن آدم ، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني ، غفرت لك ، يا ابن آدم ، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ، لأتيتك بقرابها مغفرة . رواه الترمذي فلعل قراب خطاياكي لم تمتلأ بعد ثم حتي لو امتلأت فإن الله سيغفرها وليس أحن من هذا النداء القرآني لله وهو ينادينا ويناديكي ويناديني : " قل ياعبادي الذين أسرفوا علي أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم " أرأيتي الغفور الرحيم يغفر الذنوب جميعا فأقلبي علي ربك لا تترددي أو تيأسي أبداً مهما كان جرمك ودعينا نتخذ خطوات عملية ثلاث :
1.ابحثي عن صاحبة صالحة ورافقيها
2. تجديد التوبة كل يوم والبكاء
3.سماع موعظة او زيارة المقابر
وأيضاً عليكي أن تستعيدي نفسك وأن تستعيدي الثقة بها فمالك ابن دينار الذي كان لصاً أصبح أعبد أهل الأرض وكفار الجاهبية أصبحوا أكرم الناس علي الله وغير هؤلاء من البشر الذين كانت لهم أحوال سيئة ثم راجعوا أنفسهم فاستقبلهم الله وقبل منهم وتغيروا " إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم " فلا تظني أن طريق العودة مغلق وأنصحك وأتمني لو فعلتي أن تحاولي دخول امتحاناتك ولا تترددي وابذلي اقصي جهدك وانجحي ولو بدرجات متواضعة واثبتي لنفسك انك قادرة علي العودة من جديد وتحقيق انجاز انتي تستحقيه فكلامك يدل علي شخصية جيدة ربما علاها بعض الغبار لكنها لازالت جيدة
أم عن قلبك هذا فاملئيها بالله ليتطهر فترة ثم عليكي بالدعاء أن يبدلكي شعورا خير من الذي كان وأطيب وأطهر واعلمي أن الله أبداً لا يرد سائله مهما كان حاله سيئاً
اسأل الله أن يهديكي سواء السبيل وأن يردك اليه وأنه يغنيكي به عمن سواه وأن يتوب عليكي لتتوبي