هل من حق أهلي التدخل في موضوع الخلفه؟ أنا متزوجه وعندي 30 سنه بقالي 5سنين بأخد موانع وزوجي موافق علي امتعاض بس موافق ومتفاهم،اهلي طول الفتره دي خناقات وزعل عشان مش موفقني ،هل لوصممت يبقي حرام اني بعصيهم ؟
انتي حرة.
دنيا صعبة 💔
تهون بالله.
طفلة 3 سنين كانت سخنة وتعبانة شوية صحيت بالليل فضلت تصرخ برعب متواصل 3 مرات وبتقول انها خايفة من حد، هي شايفاه ومكانش في الاوضة حد غريب وممكن تتخض وجسمها يترعش فجأة دا ايه! والمفروض نسأل مين؟ اول مرة دا يحصلها بش كان بيحصل لمامتها كدا لما كانت صغيرة..
راجعوا طبيب نفسي متخصص وشغلوا سورة البقرة في البيت.
ياحبيبي هون على نفسك وإن قبلت رأيي في الأولى فالإنصاف أن تقبله في الثانية فليس مجرد لايك يُشعل في نفسك هذه الحرارة ويشغلك هذه المشغلة.وإن استحقت التوجيه بأن تضيق ما وسعته، فعليك أن توسع أنت شيئًا مما ضيقته، والعاقل يعرف الحد الفاصل الذي عنده الوقوف.غير أني أوصيها أن تمتنع عما يُؤذيك ويضيق به صدرك غيرة عليها، وكما أوصيك بها خيرًا.وداوم على النصح، فإن عجزت فطور النصح الى ادخال وسيط حكيم ترضاه هي من اهلها بلطف ان وافقك.
هذه المقطوعة للرافعي كا ضاقت نفسي لا ضقت بها إلا لاحت لي تنطق عني وتصفني، كأنه إنما كتبها عني وذلك عجيب : " أريد أن أبكي بكائي الطبيعي أيها القمر ، لأنه يخيل إليّ أن حقائق كثيرة تغتسل بدموعي ، وأني لا أكون في حاجة للبكاء إلاّ حين تكون هي في حاجة للدموع ، ولقد شعرت مراراً بحركة عقلي في تصفح الأسفار ، واضطراب نفسي في متاحف الآثار ، واختلاج قلبي في معابد الطبيعة التي قامت الجبال في بنائها لأنها أحجار ، فما أفدت من كل ذلك ما أفدته من دمعة تفور في صبيبها كأنها روح عاشق يطاردها الموت بين يدي حبيبها فإن في هذه الدمعة ثواب كل آلامي ، ويقظة كل الحقائق من أحلامي."
لا أختلف معك ياحبيب ومسألة السوشيال ناديا هذه دقيقة جدًا وتحتاج حكمًا دقيقًا جدًا فبين الرشد والغي فيها شعرة دقيقة جدًا.ولا تمنعها المنع كله ولا تُطلقها على ما تحب بل وجهها توجيهًا حكيمًا، وفهمها أن التواجد نفسه لا بأس به لكن تطويره قد يجر عليها ما لا تحب، وفهمها أن تضييق هذا النطاق أفضل وأكرم لها.
مبدئيا في الاول والاخر القرار لك والمسؤولية عليك مهما نصحك الآخرون بأي شيء.ما حكتيه بيقول ان ده حد كويس ومناسب فتمهلي في رفضه وخصوصا ان ده خطبة مش جواز وطالما الدنيا مبدئيا كويس هيكون معانا وقت اطول نتعرف على بعض ونفكر كويس.محتاجة تناقشي نفسك بعمق اكتر في مسألة القبول، هل مقفولة منه تماما؟ ولا قلق مرتبط بعدم ارتياح؟ تفرق اكيد فارق السن مش كبير اوي بالعكس مقبول فكري بعقلك أكتر في ظل تقييم فرصك الاخرى.الله يوفقك.
طالب نصيحه لاخوك في الله
بعد ما حضرتك تقرأ مشكلتي كلها
ولو حضرتك عايز استفسار في حاجه مش واضحه انا هكتبها وبعد كده تكتبلي النصيحه
اسمعني يا أخي فإن رأيت خيرًا فالزمه: إن ما يمور به قلبك وما تشتعل به أخيلتك وما يشتغل به عقلك مما ذكرت إنما هو من لوازم مرحلتك العمرية ومن خصائصها، قلب متلهب وخيال جامح وحب أو توهم للحب.ولذا فإني أتفهم جدًا ما تمر به وطبيعته، مررت به، ومررنا به جميعًا، غير أني أعيذك من الاسترسال مع تلك الأخيلة والتمادي في السير وراء تلك المشاعر بلا ضابط من عقل أو شرع فإن في ذلك مفسدة أيامك وتشتيت تركيزك وتضييع جهدك وذهاب أوقاتك سدى بلا إنجاز أو عمل نافع.فإذا عقلت كلامي هذا فاستعن على نفسك بغض البصر وترك الفكرة ومدافعة الخواطر والتركيز فيما ينفعك من دراستك وعملك والتعلق بعظائم الأمور والانصراف لها دون أن تبغض نفسك أو أن تكررها.تقبل نفسك واصرفها الى ما هو خير من ذلك حتى تتيسر لك السبل فتوكل على الله بكل بركة ورشد.