🌾🌾🌾🌾🌾
احنا عاوزين بعض فعلا في الحلال بس انا عاوزة اتركه لله كل ما اقول له مش هينفع نتكلم تاني ولا نكمل غير لما حاجة تكون رسمية يطلع بحجة ويعارض بشدة فاضل لنا سنة دراسة
انت اي رأي حضرتك في العلاقات دي وممكن تستمر خصوصا أنه مشفنيش
اتركه واللي يحصل له يحصل لعل الله ياتي به!
والله الحب دا قاتل
خذي القرار الصحيح الذي تعلمين صحته وربما تتألمين لوقت لكن هذا الأليق بك والأنسب والافضل.وكل ساعة تتألمينها عند إغلاق هذا الملف ستختصرين بها ألام أيام طويلة في المستقبل.
انا بحب واحدة اكبر مني بسنتين عادي اتجوزها 😅😅
وتقريبا هي كمان بتحبني
انا برتحلك يا أخى فهستشيرك فى حاجه
انا بعد كام شهر هتم الثلاثين ومأجل خطوة الخطوبه عشان الحاله الماديه مش جاهز للأمانه.... اعمل ايه انصحنى ولكن بالعقل وليس بشئ غيره
عدم الجاهزية دي شيء نسبي ياصديقي، يعني ربما تكون جاهز وفق معايير معينة وغير جاهز بالنسبة لمعايير أهرى، وعمومًا إذا توافر لديك الحد الادنى مما يعينك على فتح بيت وكفايته فاختر من يليق بها هذا وتوكل على الله، والله يغنيكما من فضله.
بشمهندس أطالع بعض مما وصلني من كتاباتك وطرأ لي أن أسألك : لو وصفت كل ما كتبته وصفاّ مختصراً ومعبراً فماذا يكون؟
ممتن لمطالعتك تلك وأتمنى أن تجد ما تنتفع به وأذكرك أن القراءة لا تكون بغير الاستمتاع وحسب وإنما لتحصيل النفع أيضًا.لو وصفته لقلت لم موجزًا : أنه كان صادقًا، وودت لو لم أكتب بعضه غير أن يصعب عليّ حذفه.
يا أمان الخائفين إني مضطرب فزع، قد أخذ القلق بمجامع قلبي واستولت عليه الأحزان، وقد انقطعت الأسباب وعجزت الحيل، ووقف الشيطان على مفارق الطرق يلوح لي بذنبي يروم إذلالي، ويريد قطعي بالذنب عنك، وقد كدت أن يستذلني لولا أن تذكرت وعدك لذاكرك بالقلب المطمأن، ووعدك الحق، آمن روعاتي يامولاي، وأمّن قلبي، وصل سببي الذي انقطع بك، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
(رسالة خاصة)
أخي، لك نص عجيب بعنوان (خدعة الشيطان)
قد شغلنا كثيراً مع كثرة الأحداث، وتتابع الشهداء
وانتزاع الثوابت تتراً.. حتى باتت الأصول فروعاً يُناقش في حرمتها، وكما تعلم أن آفة عصرنا توضيح الواضح،، وتبيين البيّن.
فلو تكرمت بإعادة نشره على صفحتك؛ كونها متابعة من بعض الأخوات؛ لعل فكرتها تصل.
شكرًا لك، سأحاول الوصول إليه والاطلاع على مضمونه، وربما نشرته إن شاء الله
لو سمحت رد عليا، جد محتارة وبقالي يومين بفكر منتظره إجابتكم بفارغ الصبر
للأسف لا يمكنني إعطاء رأي في مثل هذا الأمر، التبرعات لمثل هذه الحالات يجب أن تكون بعد توثيق واضح، والتحويل العابر للدول يجب أن يكون عن طريق مؤسسات لا أفراد
لو سمحت انا حزينه ع نفسي أذنبت ذنب كنت توبت منه الف مرة حاسة ان المرة دي توبتي مش مقبولة او ربنا هينتقم مني وخايفة وخايفه ربنا يحرمني زيارة بيته بعد كل النعم ال عطهالي وعصيته اعمل ايه واتوب ازاي واصرف الاحساس دا ازاي، ربنا هيحبني تاني؟ وان توبت هرجع زي الناس الصالحين وممكن ربنا يحبني وهلتزم تاني؟
كنا متفقين أنه هييجي يتقدم ف وقت محدد وكل واحد ظبط معاده علي المعاد ده فجأة لقيته بيقول أنه عاوز ييجي يتقدم والظروف عندي مكانتش تسمح أنه ييجي ف الوقت ده وقولتله أنه مش هينفع بس بدون أسباب لأنها خاصة وأنه ممكن وقتها الرفض يكون مني لأننا متفقين ع معاد قالي تمام وبعد ومعدش كلمني كده مكانش شاري صح
يعني اتفقتوا على كل حاجة واختلفتوا على المعاد؟!
عملت ذنب عظيم عمري ما تخيلت إنى ممكن أوصل انى أعمله لكن بالضغط عليا عملته.. هموت من الحزن
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا.
فاضل كام يوم واكمل ٢٨ من عمري متزوجتش ومتخطبتش ممكن مضايقة والمجتمع مش سايبني في حالي لدرجة انهم بيقولوا ان تعليمي العالي سبب في دا !
هل لو قولت ان حتى والله لو كان قدري عدم الزواج فانا راضية دا يغضب الله
كبري دماغك من الناس وكلامهم، واكتشفي نفسك واتحركي في الدنيا واختلطي وفي الاخر ما قدره الله سيكون وعليك بالدعاء باليقين والرضا والرزق الحسن.
عارفة أني لازم اتحكم في قلبي بس المرة دي مش نافع مش عارفة ابقى قوية وأقفله عايزة رأي حضرتك ونصيحة حتى لو قاسية يمكن افوق
مبدئيا محتاجة تستبصري كويس بطبيعة نفسك وطبيعة مرحلتك العمرية عشان تتقبليها وتقدري تديريها صح.المرحلة دي طبيعي بتكون مشحونة عاطفيًا وتحتاج جهد عشان الشحنة دي متنجذبش يمين وشمال.اللي بيحصل ده طبيعي وممكن يتكرر بصورة أخرى في مكان آخر ، المهم يكون عندك الحزم الكافي تجاه نفسك أنها متسترسلش مع ده لأنك الخاسر الوحيد.
باقي السؤال ')))
لما شكيت أوفر من ناحية الرصيد اللي بيضيع لما فتحت تطبيق أنا فودافون ودلوقتي معايا الرقم و سجلته أشوف عنده واتساب أو كدا لقيته حاطت صورة ولد وبنت حاضنين بعض والبنت (منطقة الصدر ظاهر منها كتير وصورة مقرفة يعني
ايه الحل 💔
الحل هو في النقاش معاها من أرضية عطوفة ودودة متفهمة ومحبة بصدق.
ممكن استشير حضرتك ف امر ضروري
ممكن
دعواتك
غفر الله لنا ولكم وأنعم علينا وعليكم بالأمن والسلام.
كنت مخطوبة وفسخنا والامر انتهى من سته اشهر، لكن الامر لم ينتعي من نفسي مع ان فترة الخطبة كانت قصيرة جدا، لم ينتهي بمعنى اني افكر ف الامر كثيرا واتتبع اخباره م الفيس، وذلك يستهلك مني طاقة نفسية كبيرة ووقت، هل انا اثمه في حق نفسي وحق زوجي ان كان لي نصيب؟
في حق نفسك، تجاوزي هذه الصفحة وتعاملي مع واقعك الجديد، فحياتك أثمن من أن تكون أسيرة تجربة فاشلة.